لغة ممغنطة تجب المتلقي للبحث في مساحاتها الوصفية المنحازة تماماً الى التشبيهات الملموسة المادية والتي تجعل من امكانية تجسيم الحالة الوجدانية الانفعالية باشكال صورية.
محبتي
جوتيار
رائع جدا
تحليل نقدي مبسط كاف لشرح طريقة الايقاع الفني داخل النص
بحق انا اشكرك ومعجب بنظرتك الثاقبة في النصوص
تحياتي ايها الرائع
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
بطل النص يعرف المرأة جيداً ويعرف إن الرجل التى ترغبه المرأة لابد أن يكون رجلاً ، طفلاً ، مجنوناً ، أحمق ، عاشق للموسيقى... كل هذه الصفات مجتمعة تجعل من الرجل متميزاً ويجعل من حياة المرأة مسرحاً حافلاً بكل ما يثير دهشتها.
بطل النص واثق بإنها لن تصادف شبيه له لإنه قدم لها كل الممكن واللاممكن وسيعجز غيره عن تقديم المزيد.
رغم الألم إلا ان هناك مسحة من سماح ومغفرة تغلف بعض المقاطع...هذا هو سلوك المحب الحقيقي الذي يرتشف الحزن بصمت ويترك للأخر مساحة ليتعذب بوخزات الضمير...
أستمتعت كثيراً برائعتك هذه أستاذ أنمار وسأكون متابعة لكل جديد لك،
مودتي والتقدير،
سلوى حماد
الرائعة سلوى حماد
كأنك فتحت صندوق احساسي
وكشفت اوراق مشاعري
تجولت من دون تعب في ازقة النص
فتحت نافذة
واقفلت اخرى
كلماتك مثيرة جدا
للقارئ ...كي يتشوق للتمعن
ولي ..لأني ابحث عن مغامر يسبر غور اللاشعور
تحياتي الدائمة
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
لن تصادف، و لن تبحث لأنها تعلم مسبقاً إنها لن تجد
و هل هناك رجل بهذه الصفات حتى تصادفه؟..
لم تحصل يا شاعرنا على حرف الكاف ..
و لكنك ما زلت تحبها
و مستعد لاستنزاف كل مشاعرك
و عواطفك من أجلها
فأي محظوظة هي ...
ترحل .. و تتركك خلفك
و تترك نورها الذي تدور حوله الفراشات
ثم تعود إليك
إليها ..
تطالبها بالنسيان ؟!!.
و أنت ما أنت عليه، كيف تنسى؟..
و هل هي من يجب أن ينسى أم انت؟..
و لكن مع كل هذا الحب، كيف لك أن تنسى؟..
تتركها تذهب ..
ثم تنتظرها على رصيف الحيرة
تنتظرها ..
و أنت الأمل ..
فهل يمكن أن تخشى هذه المرأة شئ بعد كل هذا؟..
لا تصفع امرأة بعصيّ الواقع
ولا الخيال بعد كل هذا الحب ..
من تجد هذا الحب لن تتخلى عنه
من تجد رجلاً يتركها تذهب بحريتها، ثم ينتظرها حين تصل
فاتحاً لها قلبه ..
و ذراعيه ..
كيف تتخلى عنه؟..
و كيف لم تمنحه حرف الكاف بعد؟!..
الراقي انمار ..
كم استمتعت و أنا أقرأ لك هذه الرائعة، أسرني أسلوبك الفريد
المميز .. و لن تكفيك كلمات الإعجاب بهذا النص النثري الراقي
لن تصادف، و لن تبحث لأنها تعلم مسبقاً إنها لن تجد
و هل هناك رجل بهذه الصفات حتى تصادفه؟..
لم تحصل يا شاعرنا على حرف الكاف ..
و لكنك ما زلت تحبها
و مستعد لاستنزاف كل مشاعرك
و عواطفك من أجلها
فأي محظوظة هي ...
ترحل .. و تتركك خلفك
و تترك نورها الذي تدور حوله الفراشات
ثم تعود إليك
إليها ..
تطالبها بالنسيان ؟!!.
و أنت ما أنت عليه، كيف تنسى؟..
و هل هي من يجب أن ينسى أم انت؟..
و لكن مع كل هذا الحب، كيف لك أن تنسى؟..
تتركها تذهب ..
ثم تنتظرها على رصيف الحيرة
تنتظرها ..
و أنت الأمل ..
فهل يمكن أن تخشى هذه المرأة شئ بعد كل هذا؟..
لا تصفع امرأة بعصيّ الواقع
ولا الخيال بعد كل هذا الحب ..
من تجد هذا الحب لن تتخلى عنه
من تجد رجلاً يتركها تذهب بحريتها، ثم ينتظرها حين تصل
فاتحاً لها قلبه ..
و ذراعيه ..
كيف تتخلى عنه؟..
و كيف لم تمنحه حرف الكاف بعد؟!..
الراقي انمار ..
كم استمتعت و أنا أقرأ لك هذه الرائعة، أسرني أسلوبك الفريد
المميز .. و لن تكفيك كلمات الإعجاب بهذا النص النثري الراقي
تقديري
ميرفت
لن ارد بكلام...
الكلام لا يساوي شيئا حين تنطق القلوب
لن ارد عليك بكلماتك سمجة وحروف بلهاء لا تستطيع ان توصل ما احمله اتجاه تعليقك الذهبي
لن ارد بكلام ..سأرد عليكِ بمقطوعة موسيقية
اعتقد انها ستتكفل الرد بدلا عني
هي هدية فقط على طيب قلبك ونظرتك الثاقبة في النص
هي هدية فقط ...اقبليها مني واقبلي عذري حتى النهاية
انمار
اليوناني كريس سفيرس...جوليت
[/SIZE][/COLOR][/CENTER]
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
آخر تعديل انمار رحمة الله يوم 08-08-2011 في 03:30 PM.
لن ارد بكلام...
الكلام لا يساوي شيئا حين تنطق القلوب
لن ارد عليك بكلماتك سمجة وحروف بلهاء لا تستطيع ان توصل ما احمله اتجاه تعليقك الذهبي
لن ارد بكلام ..سأرد عليكِ بمقطوعة موسيقية
اعتقد انها ستتكفل الرد بدلا عني
هي هدية فقط على طيب قلبك ونظرتك الثاقبة في النص
هي هدية فقط ...اقبليها مني واقبلي عذري حتى النهاية
انمار
اليوناني كريس سفيرس...جوليت
[/SIZE][/COLOR][/CENTER]
الشاعر الراقي
أنمار ..
إن لم تكن تعرفني بعد ..
.. أنا هي عاشقة الورد ..
فـ كيف لا أقبل هدية بهذه الرقة ؟..
موسيقى راقية، و ربيع مزدان بأجمل الورود و الأزهار
و متذوق للموسيقى أحسن الإختيار ..
شاعرنا الذّواق ..
كان ردك على مداخلتي جميلاً
و محفزاً للمزيد من الغوص بنصوصك القادمة ..
فـ أي عذر أقبل منك؟..
شكراً .. كلمة لا تكفي
كل التقدير لك شاعرنا السامق
و للغتك الباذخة
و صورك البديعة
و لمداد قلمك ..