الأستاذ عمر مصلح الفاضل
أُحافظ على نقالي ، وإنْ كان في جيوبي جيبٌ صغيرٌ حفظتُ النقّالَ فيه وإنْ لم يكن خِطتُ له جيبًا مَخصوصًا أحيانًا.
حفظكَ اللهُ ونقّالَك.
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي
الأستاذ عمر مصلح الفاضل
أُحافظ على نقالي ، وإنْ كان في جيوبي جيبٌ صغيرٌ حفظتُ النقّالَ فيه وإنْ لم يكن خِطتُ له جيبًا مَخصوصًا أحيانًا.
حفظكَ اللهُ ونقّالَك.
صديقي الجميل .. طابت أوقاتك
أضحكتني فكرة الجيب الإضافي ، رغم أنها طريقة احترازية للمحافظة على خصوصية أرقام الآخرين.
حفظ الله نقالك من العطب والسوء المنقلب
وأدامك صديقاً أعتز بصداقته
محبتي واحترامي.