صوتك العذب استدرجني .. فوقعت أسير نصوص مموسقة .. وأغواني بالبقاء لأتأمل جموح خيول أفكارك , ولم يدم انتظاري كثيراً أمام براءة معدنك الثمين من التصنّع .. لأُدمِنَ متابعة إبداعك .. فإذا بك تطرق الباب , وتقدِّم لوحات باذخة الروعة لها رائحة سنجار , ذلك السن الذي جار على سفينة نوح حين خرمها , وكان رحيماً حين أهداك إلينا ... دمت بهياً أيها السنجاري الرائع.
الغالي عمر مصلح
انت فنان في حضورك وحرفك ولمساتك المخملية
وانا لا زلت اتنشق عبير حسن استقبالك لي في بغداد
ولا انسى تعاضدك والوقوف معي في النجف
رغم انك لم تفاجئني لانك رجل شهم كريم ونبيل
كل التحايا لا تفيك حقك
حفظك الله وحماك ايها الحبيب
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
شكراً لهذا الإبداع
وشكراً لأنك ذكرتني باسم هذا الطائر الجميل
كنت أكتب قصة كيف ينصبون الفخ بالصوت
حين يترافق الشعر مع الفن .. تكتمل صور الإبداع
تحيتي مع فائق تقديري
هيام
الرائعة هيام صبحي
شكرا لك سيدتي على اهتمامك وشكرك
وأنا سعيد بها لأنها راقت لك
فألف تحية وتقدير لك
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ