بعدما تناولنا العشاء يوم الجمعة ...
همَّ العمدة بالذهاب لكي يقوم بتغسيل يديه
فتبعته مسرعا ...فقال فريد : مالك لازق في العمدة !!
قلت له : بكرة بتشوف كيف لون اسمي أحمر ....برجع مشرف عام
بدنا رضى العمدة ههههههههههههههه
واذا بسمعون يركض قال انا بدي اعطي البشكير ( المنشفة ) للعمدة ...
المجنون طمعان بتغيير لون اسمه ...بدي ارجعه عضو ههههههههههه
حميماً كان هذا اللقاء. الدموع ترقرقت في العيون عند اللقاء والوداع. والضحكات زينت الوجوه في المجالس والأمسيات الرائعة. التقينا على المحبة وافترقنا على المحبة. وقبل ذلك وبعده نحت معاً قلوباً وأرواحاً
الشاعران الرائعان / محمد ذيب و نزار السرطاوي اللذين قدما لنا كل شيء و بذلا جهداً رائعاً لإنجاح قمة عمان . و سامحوني اخوتي ُ / عبد اللطيف استيتي ..و رياض الحلايقة .. الوليد ، كريم ، سمير ،رياض ، نياز ، فريد ، شاكر ، مع حفظ الألقاب طبعاً .. و أخيراً و ليس آخراً ماما عواطف .. شكراً لكم من القلب
ديزيرية . أيتها الأنيقة العذبة .. لك الورد و الياسمين و لنا ما تبقى لنا من الشوك
كم سعدتُ بسماع صوتك الرقيق .. الذي تنفست من خلاله عمق الوفاء و الصداقة .. حماكم الله
ديزيرية سمعان .. أشكرك أيتها الأنيقة على اتصالك العذب
و رقة حضورك بيننا .. حماك الله يا أبنة الأرز ... لك جنائنٌ من الورد و الياسمين .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...