كـــــــ م ....
قلت لــــــ ها...
لم تستطع أرق الأنصال
عندما مرت على رقبتي
أن تقطع فولاذ المسافة
من الوريد إلى الوريد
إلا أن
تمرر عليه نصل الغياب
حتى أصل لقاء ديارها
أوجاع المسافات تشتكي هواجس الظلام
تتشح الحكايا بكثير من سواد اللحظات المباغت للقلب
هل يعني الرحيل دائما الموت بين يدي البحر والشمس تنتحب ؟
أم ستزداد مدائن العشق اتساعا حين تغرس في روحي أوجاعك !
،
،
،
عايده
؛
؛
ككل يوم
ظلام دامس هو ليلي
ومعتم نهاري
سرق الوجع بياض النجوم
وأصفرار خيط الشمس
يعتريني الخوف
يتمدد في شراييني
يسكنني سردايبه المعتمة
عمري تلتهمه الأيام
يرهقني الأنتظار
ويهدني البعد
تأخذني أمواج روحي
الى عمق اليم
أغوص في تضاريس الزمن
أبحث عن بصمات سكنت روحي
أقرأ نفسي وأهوي بيدي على موقع الألم
آآآآآآآآآه متى تعود
لتمسح بريق الدمع من عيني
وتجاعيد الزمن عن وجهي
ياذاالحب أغدقت من حبي عليك كثيرا
فأغدق بما ملكت من حب وهات..,,
فكلماأكرمتني حبا
صرتَ على عرش حبي مليكا
فأنا الحورية ابنة البحرالكريم
وسفينك بلاشراع غادر مرافىءالصمت نحوي
حث الخطى نحوي فأناالكلمة..,, أيها المداد