اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر علي بيت النبيين الذي لا يلتقي =الا الحنائف فيه والحنفاء احمد شوقي أَ مِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ =بِحَـوْمَانَةِ الـدُّرَّاجِ فَالمُتَثَلَّـمِ وَ دَارٌ لَهَـا بِالرَّقْمَتَيْـنِ كَأَنَّهَـا=مَرَاجِيْعُ وَشْمٍ فِي نَوَاشِرِ مِعْصَـمِ بِهَا العِيْنُ وَ الأَرْآمُ يَمْشِينَ خِلْفَـةً =و أَطْلاؤُهَا يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ وَقَفْتُ بِهَا مِنْ بَعْدِ عِشْرِينَ حِجَّةً= فَـلأيَاً عَرَفْتُ الدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّـمِ (زهير ابن أبي سلمى)
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي أَ مِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ =بِحَـوْمَانَةِ الـدُّرَّاجِ فَالمُتَثَلَّـمِ وَ دَارٌ لَهَـا بِالرَّقْمَتَيْـنِ كَأَنَّهَـا=مَرَاجِيْعُ وَشْمٍ فِي نَوَاشِرِ مِعْصَـمِ بِهَا العِيْنُ وَ الأَرْآمُ يَمْشِينَ خِلْفَـةً =و أَطْلاؤُهَا يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ وَقَفْتُ بِهَا مِنْ بَعْدِ عِشْرِينَ حِجَّةً= فَـلأيَاً عَرَفْتُ الدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّـمِ (زهير ابن أبي سلمى) مازِلْـتُ أَرْمِيهُـمْ بِثُغْرَةِ نَحْـرِهِ=ولِبـانِهِ حَتَّـى تَسَـرْبَلَ بِالـدَّمِ فَـازْوَرَّ مِنْ وَقْـعِ القَنا بِلِبانِـهِ=وشَـكَا إِلَىَّ بِعَبْـرَةٍ وَتَحَمْحُـمِ لو كانَ يَدْرِي مَا المُحاوَرَةُ اشْتَكَى=وَلَـكانَ لو عَلِمْ الكَلامَ مُكَلِّمِـي ولقَـدْ شَفَى نَفْسي وَأَذهَبَ سُقْمَهَـا= قِيْلُ الفَـوارِسِ وَيْكَ عَنْتَرَ أَقْـدِمِ (عنترة ابن شداد العبسي)
مَهْلاً، فِداءٌ لك الأقوامِ كُلّهُمُ، =و ما أثمرُ من مالٍ ومنْ ولدِ لا تقذفني بركنٍ لا كفاءَ له ، =وإنْ تأثّفَكَ الأعداءُ بالرِّفَدِ فما الفُراتُ إذا هَبّ غواربه =تَرمي أواذيُّهُ العِبْرَينِ بالزّبَدِ النابغة الذبياني
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ = وَطِبْ نَفْسَاً إِذَا حَكَمَ القَضَاءُ وَلاَ تَجْزَعْ لِحَادِثَةِ اللَّيَالِي = فَمَا لِحَوادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ وََكُنْ رجُلاً عَلَى الأَهْوَالِ جَلْداً = وَشِيمَتُكَ السَّمَاحَةُ وَالوَفَاءُ وَإِنْ كَثُرَتْ عُيُوبُكَ فِي البَرَايَا = وَسَرَّكَ أَنْ يَكُونَ لَهَا غِطَاءُ يُغَطّى بِالسَّمَاحَةِ كُلُّ عَيْبٍ = وَكَمْ عَيْبٍ يُغَطِّيهِ السَّخَاءُ الإمام الشافعي
أ معفِّرَ الليثِ الهزَبرِ بسَوطِهِ= لمَنْ ادخرتَ الصارمَ المصقولا ؟ وردٌ إذا ورَدَ البحيرةَ شاربًا = ورَدَ الفراتَ زئيرُه و النيلا (أبي الطيب المتنبي)
لهَا سائِقٌ يَطغَى عَلَيها بسَوْطِهِ وَيَشْدُوا عَلى آثَارِهَا بحداءِ غلام كاشلاء اللجام تجيزه صدور القنا والبيض كل فضاء إذا بَلَغَتْ ناديكَ نَالَ رِفَاقُها عَريضَ عَطاءٍ مِنْ طَوِيلِ ثَنَاءِ الشريف الرضي
أيُّ المَنازِلِ نَرْضَى بَعدَكم وَطنا= هان الفراق فما نعني بمن ظعنا لَقَدْ سَقَوْكَ بِأطْبَاءٍ مُلَعَّنَة ٍ =كأنّما كُنتَ تُسقى السّمّ لا اللّبَنَا الشريف الرضي (ن)
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف أيُّ المَنازِلِ نَرْضَى بَعدَكم وَطنا= هان الفراق فما نعني بمن ظعنا لَقَدْ سَقَوْكَ بِأطْبَاءٍ مُلَعَّنَة ٍ =كأنّما كُنتَ تُسقى السّمّ لا اللّبَنَا الشريف الرضي (ن) نَزَعْـتُ عَـنِ الصِّـبَا ، إلاّ بَقَايَـا=يُحَفّدُها ، عَلى الشّيـبِ ، العُقـارُ وَقَالَ الغَانِيَـاتُ : سَـلا ، غُلامـاً=فكَيفَ بِـهِ وَقَدْ شَـابَ العِـذَارُ ؟ وَمَا أنْسَى الزّيَـارَةَ مِنْـكِ وَهْنـاً=وَمَوْعِـدُنَـا مَعَـانٌ وَالـحِيَـارُ وَطَالَ اللّيلُ بـي ، وَلَـرُبّ دَهْـرٍ=نِعِمْـتُ بِـهِ ، لَيَـالِيـهِ قِصَـارُ (أبو فراس الحمداني)
رَجَـــعْــــتُ مِـــــــنْ رِحْــلَــتـــي والــــصَّــــدْرُ مُــنْــقَــبِــضٌ=والـــــــهَـــــــمُّ يَـــــــأْكُـــــــلُ أَعْــــصـــــابـــــي.. ويَـــنْـــتَــــشِــــرُ وَلَـــــيْـــــسَ فــــــــــي جُــعْــبَـــتـــي شَـــــــــــيْءٌ يُـــــزَوِّدُنــــــي=إلاَّك.. حِــــيـــــنَ يَــــطُـــــولُ الـــلَّـــيْـــلُ والـــسَّـــفَـــرُ..!! ابن الشاطيء
رايت سكوتي متجرا فلزمته =اذا لم يفد ربحا فلست بخاسر
رد: مساجلة النبع الشعرية
العرض العادي
