رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
ايتها الصغيرة الكبيرة الرائعه
لقد اصابت برائة تسامحك الوجدان
كم هي بريئة كلماتك مثلما انت
ليت البلاد العربيه تتعلم بعضا من تسامحك
علها تتوحد يوما ما
اتمنى لك التوفيق والنجاح
اهلا بك معلمة للتسامح
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدطاووس
ايتها الصغيرة الكبيرة الرائعه
لقد اصابت برائة تسامحك الوجدان
كم هي بريئة كلماتك مثلما انت
ليت البلاد العربيه تتعلم بعضا من تسامحك
علها تتوحد يوما ما
اتمنى لك التوفيق والنجاح
اهلا بك معلمة للتسامح
القدير أخي أحمد طاووس
كلام عميق ومرور جميل ستفرح به حفيدتي جدّا ...
أوليس الكبار هم من يصنعون الصّغار ويعبّدون طريقهم نحو اللإبداع
شكرا يا أحمد بحجم هذا البهاء وستردّ بلقيس حال حضورها عنديعلى مرورك الباذخ فهي تحرص على هذا كلّما هاتفتني
مودّتي والتّقدير
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
شكككككككككككككرا جزيلا يا اهل نبع العواطف الادبية أنتم أحلا أصحاب منهم تاتا سمية و جدو حسن وأنت يا تاتا أحلام و
يا عمو أحمد و عمو قصي المحمود وكل من اهتم بي أنتم أصدقائي الكبار قبلة مني لكم جميعا
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري
قبلة على يديك الناعمتين بلقوستي الحلوة
سيكون لك مستقبل كبير ان شاء الله
تنت كوكب
ميمه دعد تحبّك وأنا أحبّك مثلها هي ...
سأكتب قصّة أخرى لأنّكم أنتم تشجعوني دائما ..
مع السّلامة تنت كوكب ما أحلى إسمك ..
الأديبة الصغيرة بلقيس بوعلاقي
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
الطيف الحزين
يحكى أن طيفا حزينا سموه الناس الشبح .كان حزينا لأنه ليس لديه صديق والبشر يخافون منه .و بعد مرور خمسة سنوات ظهرت له ساحرة طيّبة وسألته عن حزنه فأجابها قائلا
.ليس لدي صديق ولا رفيق .
أشفقت عليه الساحرة فسحرت له ولدا .ثم قالت له .
كن لطيفا مع هذا الولد فأن أسأت أليه سيرحل عنك .
عمل الطيف بنصيحة الساّحرة ولم يسء التّصرف للولد فأحبّه وأنس بهوهكذا
عاشا سعيدين طوال الحياة ولم يعد الطيف حزينا بل سعيدا فصار الناس يحبونه بعدما عرفو ا أن بشرا يسكن معه
النهاية بلقيس
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل
الطيف الحزين
يحكى أن طيفا حزينا سموه الناس الشبح .كان حزينا لأنه ليس لديه صديق والبشر يخافون منه .و بعد مرور خمسة سنوات ظهرت له ساحرة طيّبة وسألته عن حزنه فأجابها قائلا
.ليس لدي صديق ولا رفيق .
أشفقت عليه الساحرة فسحرت له ولدا .ثم قالت له .
كن لطيفا مع هذا الولد فأن أسأت أليه سيرحل عنك .
عمل الطيف بنصيحة الساّحرة ولم يسء التّصرف للولد فأحبّه وأنس بهوهكذا
عاشا سعيدين طوال الحياة ولم يعد الطيف حزينا بل سعيدا فصار الناس يحبونه بعدما عرفو ا أن بشرا يسكن معه
النهاية بلقيس
قصة رائعة ...جدو بلقيس ...
أديبتنا الحلوة ...الجميلة ...تعلمت من قصتك الشئ الكثير...كونها قصة تتحدى كل الظلم والجور في عالمنا العربي
كيف لا؟ وفي القصة كان الطيف أوالشبح حزيناً كونه عاش وحده ولا أحد يحبه ...لكن بعد فترة عاش وسط الناس بالحب والسلام لماذا ؟ ؟لأنه صار معه إنسان جاءت به الساحرة
هنا حب الإنسان لأخيه الإنسان ...أديبتنا الحلوة ومعلمتنا الحلوة بلقيس الوردة ,,أتمنى أن يسمع العالم صوتك ورسالتك هذه وهي حب الإنسان إلى أخيه الإنسان مهما كان لونه وشكله وحجمه ومنبعه دون تفريق
فكيف إذا كانت تربطهم روابط أخرى مثل رابطة اللغة والأرض والتاريخ والمصالح المشتركة وغيرها عديد ....كم رسالتك عظيمة معلمتنا الجميلة ...ورائعة وبكل إمتياز ...وجاءت رمزية الساحرة قوية ودلالة مائزة على أن واقعنا بحاجة إلى من ينقذها ومن يخلصها كما السحر الذي جاء هنا بعنوان العلم والمعرفة وغايتة نشر الحب والتسامح والعيش الرغيد..
أحييك تحية كبرى وأتمنى من الله أن يجمعني بك لأقبل يديك الناعمتين الحلوتين لما كتبت هنا وأبدعت
رد: قصّة بقلم حفيدتي بلقيس...أصغر أديبة في نبع العواطف
الرّائع أخي حسن
أشكر لك إهتمامك بحفيدتي الأديبة الصّغيرة بلقيس
فقد قامت من نومها هذا الصّباح باكرا لتكتب قصّتها وصدّق أنّها لم تسألني الاّ على التّاء في سنوات هل هي مفتوحة أم مغلقة
ولمّا سالتها أنا عن معنى كلمة الطّيف أجابتني
ألا تعرفينه إنّه شبح يخترق الأرواح كالإنسان أو أي شيئ آخر فأنت يا جدّتي فيك طيف .....
رائعة وموهوبة هذه الحفيدة ... وقد شغفت بالكتابة الى حدّ لا يمكن تصوّره ولك الفضل في تشجيعها