حين أشتاقك ِ, يمكث طيفك الجميل نصب عيني يمتص ادنى احتمال لابتسامتي .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
يربكني وجهك ِبـ أسرار البهاء وكأنني أرنو لـ فنون عصر قديم لا يمكن لـ بربري مثلي .. !فك طلاسم روعتها
أشتاقك ِ, وأسجن تلك العبرة في زنزانة صدري .. !
ما أقساك ِوأنت تقصين رجلا هشا مثليوترمين خارج قلبكالذكرى تلو الذكرى .. !
العطش اليك ِ يفتك بي ,و دخان سجارتي يحتال عليّفـ يرسمك سرابا لذيذا .. !
لمَ لم يصنّفوا فقدك , من أحدى كبائر الآثام .. !
أحزاني يحجون كـ زمر الى كعبة قلبي .. !
كل محاولاتي في الهوى خائبة , حتى أنني ذات يوم رميت بـ سنارتي و إصطدت سمكة مُصطادة .. !
حين نشتاق , تحدث في صدورنا معركة وتكون أطرافنا دويلات مفككة .. !
دعيني , أوقد لـ لقائنا شمعة وننتظره , بـ خشوع دمعة .. !