القدير الأخ كريم
أبحرت في بحر ابداعك
و انتعشت من الغوص بين سطورك.
و ان لم أعرف نفسي في أي بحر أعوم
الا أنني أبهرت بالكائنات التي رأيت في القاع.
كم سعدت بالعوم في أفكارك المتألقة.
دمت أخي الغالي كريم.
المبدعة الغالية ليلى تحايا عابقة بالعطر والمودة لشخصك الكريم .. يا ذات الروح الناصعة ..
أسعدني مرورك الطيب وكلماتك الراقية يا صديقتي ..
امتناني بعمق السماء لهذا الحضور النوراني العذب ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
في بيت وحدتي ..
يأتي الليل كَـ كُلّ ليل
يُختَمُ بسَحَرٍ نقيٍّ ،
ويولد آذار في كل عام
كأيّ غابة لا أثر للحضارة فيها
في بيت وحدتي ..
كل شيء ككلِ شيء !!
لا شيء غريب
سوى ..
مزاجي .
تدفّق ووفرة ثراء في وصف الحالة ....
ولاشيئ غريب سوى المزاج يا مبدعنا سمعون
فهو اللّحظة الهاربة بنا الى عالمنا الموحش المقرور الذي تتسّع فيه الآفاق للتّأمّل.
ما اروع حرفك وهو يطرّز مباهج اللّغة .
تقديري ووافر احترامي أيّها المبدع القدير.
وما أروع حضورك حين يغني المكان بالجمال والألق أيتها الفاضلة ..
امتناني الكبير لشخصك الكريم وقراءتك القيّمة أستاذة منوبية ..
لك المودة وجزيل الشكر
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
في بيت وحدتي ..
لا ابتسامات ترهقني أثمانُها ،
لا كلمات مبهمة القصد تستنزفُ تأملي
لا أفقدُ تركيزي لاستقبال أيّ ثناءٍ ولا إطراء
ولا حتى طرفةٍ قديمةٍ
لا أقدّمُ مجاملة ممجوجةٍ
أو استشهادٍ بما لم أسمع
عندما تكون الوحدة بيتا يأوينا تصير الدلالات فيها طافحة بالمعاني ويجيئ الخطاب الأدبيّ متجاوزا للمعنى الماديّ لغرفة الوحدة ليصبح برمزيته أمرا جديرا بالفهم والتّقصي.
فمحدوديّة الغرفة كمكان تمنح الذّات الكاتبة في هذا المقطع الجميل اتّساعا وملاذا ...لتحمل ميزات للإنفراج ودرء الإختناق
والمبدع كذات مسكونة بهواجس البحث عن الأفضل يظل مشحونا بدلالاته النفسية والوجدانية يعتبر غرفة وحدته المغلق فضاءه المريح .
جيّد جدّا هذا النّص فهو يؤكد بما لا شك فيه الصبغة العلائقية بين المبدع وأمكنته المادية والاّ ماديّة والتي يكون فيها أكثر ارتياحا في ابداعه
أخي عبد الكريم سمعون
استمتعتُ بنصّك الجميل وأغرتني غرفة الوحدة فانتبذتها لبعض الوقت .
في بيت وحدتي ..
لا ابتسامات ترهقني أثمانُها ،
لا كلمات مبهمة القصد تستنزفُ تأملي
لا أفقدُ تركيزي لاستقبال أيّ ثناءٍ ولا إطراء
ولا حتى طرفةٍ قديمةٍ
لا أقدّمُ مجاملة ممجوجةٍ
أو استشهادٍ بما لم أسمع
عندما تكون الوحدة بيتا يأوينا تصير الدلالات فيها طافحة بالمعاني ويجيئ الخطاب الأدبيّ متجاوزا للمعنى الماديّ لغرفة الوحدة ليصبح برمزيته أمرا جديرا بالفهم والتّقصي.
فمحدوديّة الغرفة كمكان تمنح الذّات الكاتبة في هذا المقطع الجميل اتّساعا وملاذا ...لتحمل ميزات للإنفراج ودرء الإختناق
والمبدع كذات مسكونة بهواجس البحث عن الأفضل يظل مشحونا بدلالاته النفسية والوجدانية يعتبر غرفة وحدته المغلق فضاءه المريح .
جيّد جدّا هذا النّص فهو يؤكد بما لا شك فيه الصبغة العلائقية بين المبدع وأمكنته المادية والاّ ماديّة والتي يكون فيها أكثر ارتياحا في ابداعه
أخي عبد الكريم سمعون
استمتعتُ بنصّك الجميل وأغرتني غرفة الوحدة فانتبذتها لبعض الوقت .
القديرة الغالية الأستاذة منوبية .. ازدانت أحرفي بمرورك العابق بطيب روحك النقية .. وكلماتك الواعية الدقيقة الراقية
امتناني كبير لقراءتك التي أنارت مجاهل الكلمات ..
كل الود والتقدير سيدتي .
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون