عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

الأديبة الغالية وطن النمراوي

هل جفت ينابيع الردود حتى عزفت عن الانتقاء

أم أن الجهد الذي تبذلينه قد أنهك قواك وهد حيلك

لا أجدك هنا من ذأيام طويلة فهل عدة غوصك تهرأت

تحياتي ومودتي

غريب اليوم وضعت هنا ردين
و اجد هما في مشاركاتي
لكني لا اراهما هنا..؟!!
ما العمل آل النبع كان يد خفية تعمل على اخفاء اشياءنا الجميلة..؟
تحية ملء المساء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمر القاسم     غريب اليوم وضعت هنا ردين و اجد هما في مشاركاتي لكني لا اراهما هنا..؟!! ما العمل آل النبع كان يد خفية تعمل على اخفاء اشياءنا الجميلة..؟ تحية ملء المساء

الغالية مرمر
شكراً للجهود
فعلاً هي موجودة
ولكنني وجدتها في عقد لآلئ قصيدة النثر
ونقلتها الآن هنا أعلاه
يرجى الإطلاع عليها
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     الغالية مرمر شكراً للجهود فعلاً هي موجودة ولكنني وجدتها في عقد لآلئ قصيدة النثر ونقلتها الآن هنا أعلاه يرجى الإطلاع عليها محبتي

مرحبا أستاذتي
معناه كانت غلطتي
شكرا لنقلها

تحية ملء المساء

رد الدكتورة عايدة بدر على خاطرة الأستاذة وطن النمراوي من دفتر يومياته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر     من دفتر يومياته المرتحلة خلفها.. أيامه الحاضرة و المقبلة باتت كصغيرة فقدت يد أمها .. تتفرس في وجوه المارة ... هل رأي أحدا منكم وجه أمي ؟ رحلت و رحلت معها كل دقائقه .. غادرته و غادرت معها تفاصيل الحياة لم يكن النسيان سوى محاولة للهرب من الواقع رحلت .. غادرت .. هاجرت لم يعد اللفظ يعني شيئا ... فأي شيء يعبر عن اللاشيء الذي صار عليه ؟! الآن من يدله على عنوان قلبه الذي رحل إليها آخذا معه أيامه المقبلة وطن العزيزة خاطرة بحجم أسبوع ؟!.. لا أظن هي خاطرة بحجم عمر يتسرب مادام من رحل رحل فما بقي من أيام متشابه .. و لكنه مع الأسف لا يشبه ما مضى منها ...... تقديري لرائع حرفك محبتي عايده

رد الشاعر أحمد العبيدي على نص الشاعرة انتصار دوليب عبارات مشتتة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العبيدي     لا يمكن للتطهير أن يجري دفعة واحدة ‏ لذلك ينهض الفينيق من الرماد ‏ ويعود بذكرى عن الإحتراق ، ليبني عشه فوق شجرة جديدة ‏....‏ الصوت عندما نفهم لغة الجسد سيكون بوابة لقراءة الكتاب ‏ والصدى هو التحذير من أن الكون مغلقه أبوابه الجبل والبحر هما الحروف ‏ وأنا مجرد موجة ‏ ‏.....‏ لو عرفنا أن الكلام غلطة الصمت ‏ والجسد غلطة الروح ‏ سنرتوي من عطش الصحراء ‏ ونمتلئ هناك بالفجر ‏ ‏.......‏ المنطق هو لعبة وقحة ‏ والجنون حل لعقدة البشر ‏ لذلك فان الظلام هو نور غير مكتشف بعد ‏.....‏ عندما نفتح عيننا الثالثة ‏ ربما يحزن القلب ويرحل العقل ‏ ولكننا سنعرف أي الكائنات نحن ..‏ أحمد

رد على أفئدة الجوع بواسطة الأستاذ سفيان...
شكرا لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الهمامي     نحن الجياع , و العطاشى , وذوي الكروش وزمهرير ضمير متجمد فابعثي لهيبكِ ... فكم نحن بحاجة الدفء فاضلتي مرمر القاسم إنثالي مزيدا من الطهر عله يبعث فينا الحياة

رد الاستاذ سعدون البيضاني على موضوعي ثورة حواس

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدون البيضاني     روح النبع العذب عواطف عبد اللطيف محبتي ياعراق طرقت كل دروب الصحراء ركبت كل جمال البدو ابحث عن عين ماء فما روت ضمأي غير عينيك..ذهبت للشطآن أسالها عنك رأيتها تأكل رئتيها ..وددت لو آكل قلبي لولا خوفي انك فيه ... أعانك الله على الغربة ..ولك كل التقدير والمحبة والاعتزاز على هذا النص الرائع /الموجع

رد على نص جأر بواسطة الأستاذ عبد الرسول معله
شكرا كبيرة أستاذي

قد أشك وقد أتوه ف آرائي ولكني على يقين أن داخلك نهر للإبداع

تصورت أنها قصيدة نثر لما فيها من أخمرة يمكن إزاحتها واحدا واحدا

يراع مبدع وأنامل تمسك ريشة ساحرة لتخط الجمال المتدفق من القلب

ينساب البوح الجميل في النص انسياب الماء في الساقية فيأتي الهمس

رقيقا وجذابا يأسر النفوس المتعبة والجريحة ليدغدغها ويبعد عنها الملل

أيتها الشادية فوق أغصان الذوق شكراً لكلّ حرف خطته أناملك بهذا الرقي

عندما يكون الحزن فيها مفروض = مفروضا .. خبر يكون

إما أن تكون مرافقاً أو منافقاً أو موافق...= موافقا معطوف على منصوب

أن تكون فار = فارا

يقولون عندنا في العراق ( كل حلو بيه لوله ) وعروسك هذه ليس فيها عيب

وإنما ذرات تراب أخفت ألفا أو رفعت منصوبا ولكنها تبقى عروسا ساحرة الجمال

كلما أعدت قراءتها تدفق الجمال من مواطن لم أرها في قراءتي الأولى والثانية

حماك الله وأسعدك ونور قلبك . تقبلي مني خالص تحياتي وأسمى آيات احترامي

تم ..مرافق ظننت بأن النقطة تلغي النصب
و اذا كان الحلو بيه لوله فأنا لولتي بأني بعيدة عن بغداد
والى أجمل أجمل رد تعليق لؤلؤ

تحية ملء المحبة

رد أستاذي الفاضل عبد الرسول معله على خاطرتي (تل اليمام)
هنا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     أيتها اليمامة التي افترستها الغربة وذبحتها الأحزان وما زالت عصية على المصائب هل في صندوق وشاح أمل وشراع أمنيات كي أطوق به هذه الأحاسيس والمشاعر الرقيقة حروف تتقافز ألما وترقص جراحا وتحط عذابا ما كانت تعرفها لغتنا الحبيبة ففي أي كنز عثرت عليها لا يبرح المسترق بوحك والمتوّه بعزفك عن مكانه طالما ظللت تعزفين له هذا الأنين العذب رغم كل الجراح وسكاكين الغدر وسياط الغربة عرفتك قوية عزيمتك ولا تفل إرادتك دمت نخلة يساقط رطبها جنيا عذبا باسقة في أخلاقك رفيعة في أدبك تزيدك الغربة وهجا وتألقا تحياتي ومودتي وإعجابي