طابت أوقاتكم بالخير جميعا
مقهى جديد وفكرة جميلة وفسحة شيّقة.. نحتاجها بين الحين والآخر
سؤال ذكي وعصري بامتياز شغل الكثيرين بصخبه
هل تبدل شيء ما بحياتك بعد الانخراط بعالم النت
والشبكة العنكبوتية ؟؟
قولي هل بقي شيء على حاله يا ديزيرية؟ انقلبت حياتنا رأساً على عقب لكنه عصر التكنولوجيا الذي ليس لنا بدّ من الخوض فيه
هل نحن نتعامل مع الإنترنت بواقعية (كما هو) أم نستخدمه لنحقق ما نعجز عنه في الواقع وليكون هو فرحنا وحزننا وحبنا وكرهنا واشتياقنا وحنيننا حتى نصل إلى درجة أن الواقع أصبح عبئاً علينا ونخاف مواجهته فلم يعد لدينا حين نلتقي مانقوله وقد استنزفنا كلّ عاطفتنا الكترونياً
فقدنا عنصر التواصل الواقعي واتكأنا على الإنترنت بوصفه وسيلة أكثر سرعة وراحة من التواصل الواقعي
إذ لم نعد مضطرين لمنح الطرف الآخر لغتنا الجسدية بما فيها من تعابير وحركات معينة تشي بفهمنا له وشعورنا به
لقد وفّر لنا الواتس اب والمسنجر وباقي التطبيقات والمواقع كلّ هذه الأمور التي باتت عبئا كبيرا علينا بعد أن اعتدنا هذا التواصل الجاف
ناهيك عن العلاقات المريضة التي شوهت مفهوم الثقة والحب بشكل ملحوظ ومؤسف
أما الإيجابيات فهي ضئيلة جداً تكاد لا ترى بالعين الواعية المتيقظة
شكرا لكلّ القائمين على هذه المساحة الرائعة
مودتي والكثير من البيلسان والندى
صباح الياسمين على عيونك غاليتي
ما شاء الله ... لقد أحطتِ بمشاركتك كل الجوانب الظاهرة والمخفية
السلبية والإيجابية من حياتنا التي تبدلت بفعل هذه الشبكة
وبالطبع الجوانب السلبية طغت على تأثيره بحياتنا
فكما أسلفتِ أصبحنا نترجم مشاعرنا وكل ما يعترينا من خوف وحزن وفرح
من خلال أبجديات وتقنيات الشاشة ....
لتخرج ( حسب رأيي الشخصي ) مشوهة ولا تحمل من الصدق إلا اليسير
أشكرك على مداخلتك القيمة ورأيك والذي أضاف الكثير من القيمة للموضوع
محبتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
منذ زمن وأنا تراودني فكرة تحريك المقهى لكنني لم أبح بها خوفًا من أنها لن تستساغ
ما طرحته اليوم الأستاذة ديزريه مبعث اعتزاز وتقدير وجميل مرور الأعضاء للإدلاء بأرائهم أو طرح فكرة
أو طرح لغز (فزورة) أو الإحتفال بعيد ميلاد أو مطاردة دارمي أو ومضة أو مناقشات وما أكثرها وووو فلنعطِ لهذا المقهى دورًا أكبر ،لإنّ له دور كبير حسب ما أعتقد
(يلله ليلى شدّي حيلك راح يجيلك وارد كثير ههههه)
تقديري لجهودكم
وأزكى تحياتي
منذ زمن وأنا تراودني فكرة تحريك المقهى لكنني لم أبح بها خوفًا من أنها لن تستساغ
لانك لا تعرف حقيقة ليلى وكم تسعدها الافكار التي تساهم في رقي النبع واستمراره
كم كان يسعدني لو طرحت الفكرة علي لكنّا فكرنا في ايجاد طريقة نغيّر فيها نهج المقهى
فكرة المقهى الاساسية هي نفسها هذه الفكرة أي مناقشة مواضيع ذات أهمية
وحاولنا طرحها أنا والغالية سولاف ولكن قلة التفاعل أفشل ذلك
فكرت كثيرا وأرجعت السبب للإسم ولكنني لم أجرأ على تغييره لانه من اقتراح الاخ عمر مصلح
الحمد لله استطعت أن أحافظ على المكان و كأنّه حقيقي وليس افتراضي حتى صار العدد المقهى 5
تحياتي