من لي اذا لح الفراق بمهجتي ،،ياساكني هل يحتويك مكان
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!
نسامر الوجد أوقات الهوى ورق قد ضمّه الفقد فيما ضمّ دفتره
هَبني نسيتك َ كيف تنسى عهدنا أنسيت َ وعدك َ لن تبيع َ عهودي
دررا أنتجت حروفك حقا هي للناقدين ذات عطاء
أخطاؤنا قد لا تراها كل عين فتعطّل الساعات يصدق مرتين
نحن المباحة للشيوع جراحنا في كل نزف عندنا اعلان
نبني بيوتا والـــــــرّياح تهدّهــــــا ماذا فعلنا والقبور تشدّنا ؟
ننأى عن الوجع المكين بصمتنا فبوحشة السرد العقيم سقام
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
نعيم قد بدا في وجنتيها زها كالشمس في وضح النهار
رسمت وجهك فوق التراب ،،،فياليت ذا الريح تأتي عليا