تعلم ،
اليوم قصصتُ شعري !
ليس لأنك تحبه قصيرا ،
ليس لأنك كنت تطلب مني كثيرا أن أفعل . .
لا لأني كثيرا رفضتُ ، و كثيرا أخبرتُك أني أحبه لأنه جزءٌ مني . .
و لأنني كثيرا أقسمتُ أني لا أتنازل عنه ،
اليوم قصصته ،
فقط لأجعلك تراه قصيرا ،
فتندهش ،
و تفكر :
كيف أصبحت بهذه القوة / القسوة !
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني