آخر 10 مشاركات
: يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حين تظلم السماء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نسائم الإيحاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تقويـم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ارقب عصفورا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبة القطائف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كان من الأصحاب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
منوبية كامل الغضباني من قسم اللإشراف : مرحبا بدفقكم وبكتاباتكم المنسابة كنهر رقراق****************فقط رحاء انزالها تباعا حتّى يتسنّى لنا التّفاعل معها ************ولكم ك المحبّة يا أهل نبعنا الجميل

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-16-2018, 12:38 PM   رقم المشاركة : 21
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الأستاذ القدير عبد الكريم لطيف
نصوصك متميّزة أسلوبا ولغة
لي عودة لنصّك هذا بأكثر تمعّن
تقديري أيها المبدع

السيدة القديرة منوبية كامل الغضباني

وأنا اقرا ردك بعد 4 اعوام اعود لأ بحث عن ديباجة تليق بمقامك

بعد ان غادرت بيتنا الكبير - النبع - مكرها بسبب اسباب حالة بلدي

اولها وثانيها شظف العيش اعود لأ لتمس عذري متعلقا بجلاليب العذر

من سيادتك وبقبوله وها انا بأنتظارك من جديد .






آخر تعديل عبد الكريم لطيف يوم 07-16-2018 في 01:05 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2018, 12:44 PM   رقم المشاركة : 22
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الأستاذ القدير عبد الكريم لطيف
نصوصك متميّزة أسلوبا ولغة
لي عودة لنصّك هذا بأكثر تمعّن
تقديري أيها المبدع

السيدة القديرة منوبية كامل الغضباني

وأنا اقرا ردك بعد 4 اعوام اعود لأ بحث عن ديباجة تليق بمقامك

بعد ان غادرت بيتنا الكبير - النبع - مكرها بسبب اسباب حالة بلدي

اولها وثانيها شظف العيش اعود لأ لتمس عذري متعلقا بجلاليب العذر

من سيادتك وبقبوله وها انا بأنتظارك من جديد .






  رد مع اقتباس
قديم 07-18-2018, 07:07 PM   رقم المشاركة : 23
أديب
 
الصورة الرمزية جمال عمران





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :جمال عمران غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى













التوقيع

*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***

  رد مع اقتباس
قديم 07-21-2018, 12:47 AM   رقم المشاركة : 24
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى


أهلا بك زميلي العزيز

أشكرك لأطنابك في اطلاعك وقراءتك الواعية

مودتي والتحايا .






  رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020, 03:29 PM   رقم المشاركة : 25
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى

الأستاذ الصديق الأريب جمال عمران
ها أنا أنتظرك منذ عامين ..! ؟
تزدان بك مساحات التشريف بالنهم والأرتواء من نمير ابداعك وكثير من أشاراتك الصائبة..وأعذرك سلفا لمشاغلك كان الله بعونك ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بعوننا جميعا .






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:51 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::