قصيدة من السهل الممتنع
ولعلي أعرف كاتبها بنسبة 80%
ولكني لن أعلن عنه الآن حتى أتأكد من ال 20% الباقية
مرور للتحية
ولي عودة لقراءتها جيداً
اخي العزيز محمد
فعلا هي من السهل الممتنع
وتغرف من بحر ولا تنحت من صخر
وارجو ان يحالفك الحظ وتفوز فتسد الطريق امام عزيزنا شاكر هههه
انتظر عودتك بفارغ الصبر
دمت بخير
المعلمة القديرة ليلى صاحبة مقهى نون النسوة
اهلا بوجودك هنا في دوحة الشعر مع رائحة الهيل والقرنفل والنعناع ..
في نهاية الحلقة سندعو الشاعر الى مقهاك والشاي وكل المشروبات على حسابك هههه
دمت بخير
قصيدة جميلة بين عتاب مرٍّ وثورة هادئة في مظهرها
قاسية في باطنها من شاعرخذله الحبيب وانتقل الى غيره
فامتطى الحروف تبواحا وحملها كل ما يحمل من الم وقهر
.
سأعود اليها باذن الله
مودتي
اخي الحبيب محمد
قراءة موجزة معبرة لقصيدة فريدة وعذبة
وقد قال النفري:"كلما اتسعت الرؤيا ضاقت العبارة"
انتظر عودتك الميمونة وعسى ان يحالفك الحظ وتعرف اسم الشاعر فتكون من الفائزين
دمت بخير
معقولة ست الحبايب لم تمر عليك عصفورتي وهي الهاربة مني؟
عرفت الشاعر 100% وليس كما يقول استاذي محمد سمير 80%
دليلي هي هذه الأبيات
لا ترجعـي, فلقــد نســـيتُ حكـــايتي
وحدائقا لك في الهوى أضحت يبابــا
لا ترجعي, قــد مـات حبـك في دمي
وصنعتُ نعشــا ما تركت عليـه بابــا
</B></I>
يوم ما قلت له ضع الحركات على حروفك قال انتم ضعوها انا لا اعرف الحركات على الكيبورد هههههههههه
سيبتسم صاحب القصيدة
اخي العزيز شاكر
لا اعرف اذا كان الامر حدسا استمددته من زاوية مبدعتنا القديرة سولاف ام غشا ام غير ذلك هههه
اقترح على سيدة النبع ان لا يتكرر الفوز مرتين كي لا نتهم بالتواطئ ههههه
أهل النبع الكرام
عذرا على تأخري عن أداء واجبي نحو هذه القصيدة لظروف نصف قاهرة هههه
هي قصيدة من الشعر الكلاسيكي الذي يعتمد على الوزن والقافية فهي من البحر الكامل وقافيتها أو رويها هو الباء الذي يليهالألف الذي يسبغ عليها لونا من النداء والندبة والاستغاثة فكأن شاعرنا الجميل ينادي طول القصيدة معبرا عن وجع قلبه نحو الحبيبة التي أشبعته هجرا ونكدا وتنكيلا فلا أصعب على قلب الشاعر من أن يصاب بخيبة أمل في حبه امرأة يراها الملاذ الآمن لروحه المتعبة المعذبة فهنا الصدق الواقعي والفني متغلغل في النص نحسه في اللغة والموسيقا والخيال..
تميز النص قبل كل شيء ببراعة الاستهلال ويعني جودة البيت الأول الذي يعد مدخلا شائقا لباقي الابيات كيف لا وفي الشطر الأول توفر ثلاثة من أساليب الإنشاء وهي : النداء والأمر والنهي وجاءت الجملة الخبرية في الشطر الثاني مما أضفى نوعا من الحركة والحيوية للبيت باستفزازه مشاعرنا الهاجعة فاذا هي تصحو على عالم من السحر الحلال والشعر الزلال ..
" يا هذه" تحمل نبرة غاضبة فهو لا يذكر اسمها لانها لم تعد قريبة من اصغريه :قلبه ولسانه ولم يعد اسمها بذي شأن بعد أن برد قلب الشاعر فبردت لغته واسلوبه ونداؤه الغاضب الهائج ..
إن قلب الشاعر أدمن العذاب فكأن العذاب خمرة سلبت منه وعيه وجعلته يترنح يمينا وشمالا لا من أثرالسكر بل من العذاب الذي يتركه الهجر الوبيل بعد اللقاء الجميل..
وللجميل عودة قريبة
وسوف أقوم بشكر كل من مر وسيمر من هنا
وما أجمل أن نقرأ القصيدة بعين المحب بنقد بناء يفيد الشاعر ويفيدنا جميعا
ولكم المسرة
الاخ العزيز جميل داري
ارحب بوجودك معنا هنا وارجو ان تسلط المزيد من الاضواء على هذه القصيدة التي تعبر عن عواطف الحب والخيبة والالم
في انتظار عودتك
ولك الحب