الراقي مصطفى السنجار مساءك مفعم بالسعادة والأمل
عندما أدخل متصفحك اقف امام الحروف التي اراها تتراقص على
ايقاع نبضك ،، منسجمة الفكرة والمعنى ،، مع الصور التي تتفنن دوما
في رسم خطوطها ،، وتلبسها في كل مرة ثوبا جديدا،،
وذلك حسب العاطفة التي تتبع القصيدة فهنا كانت مساحة
الهموم اكبر وجرعة الحزن ايضا رغم أنك دوما تترك باب الأمل مواربا
وهذا ما يفتح المعاني لاحتمالات الاستمرار وكأننا ننتظر جزء آخر
للقصيدة ،، يسعدني العبور من حروفك والإقتراب من عمق المعاني
لك ولقلمك السامق كل التقدير والإحترام
مودتي المخلصة
سفـــــانة
الراقية الكريمة
نورسة النبع
سفانة
أهلا بمرورك المورق المشرق
تأتلق النصوص دوما أما حضورك وهطول حرفك
وكم تبتهج بفضاءات ذائقتك
وأنت تعمدينها بعبق قراءاتك واهتمامك البهي
قي قلمك وقلبك
وتحية لك ولحرفك
دمت سامقة بحفظ الله
ولك كل الود والتقدير
شكرا لك على هذه الذائقة الراقية كر
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
......فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني
الحاج لطفي الياسيني
شيخ المنتديات
أهلا بحضورك وألق حرفك
رمضانك كريم
وكل عام وأنت في صحة وغبداع
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ