بوركت أيتها الطيبة صاحبة الكلمة والحرف الأنيق
لو بقينا وسنحت الفرصة ستكون فلسطين والأقصى أول خطوة خارج العراق
شكرا لك سيادة العميد الباشا الذي يستحق منا كل تقدير واعتزاز واحترام، على جهودكم التي تتمتع بالبراعة وحسن توظيف السيرة النبوية وما تبعها..
أنتم علم الرقي والأدب، وقلمكم مدرار بالدرر التي سجلها التاريخ للأجيال القادمة..وإن كنت أتمنى أن أتبارك بكتبكم الفاخرة، كون مكتبتي تتسع لألفي كتاب، بفضل الله..
وأتمنى أن أزيّنها بكتبكم الذهبية..
أمدكم الله وإياكم العمر المديد في طاعة الله ورضاه، وأن يجمعنا في حرم المسجد الأقصى..
دامت العافية والصحة أبدانكم الطاهرة أستاذنا الشاكر لله شاكر السلمان
جزاكم الله كل الخير
ورضي عنكم ورضاك.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
ما شاء الله عليكم أساتذتنا الأفاضل..
لابد من عمق هذه الجلسة ولابد أنها أعادت للنبع حياته بوجوهكم الطيبة..
وعندما يلتقي الكبار من الشعراء والنقاد والأدباء والكتاب، نكون في خير ومأمن وسلام،
إذ أنتم منارات النبع وضياؤه ونفحاته الطيبة، ومنك نتعلم فنون النقد والشعر والأدب..
أنتم ثلة مباركة ونحن تلاميذكم..
تمنيت لو استمعنا لحواركم وثقافتكم وحواراتكم النيرة وقناديل حروفكم المضيئة
نهنئ النبع وأستاذتنا الغالية أمنا العواطف على وجود هذه المقامات العالية الرفيعة، التي أغنت المكان، وأكسبته علمًا وروحًا نابضة بالأدب بكل أنواعه..
أسأل الله تعالى أن يمنّ علي بزيارة العراق، لأنني أحبها حبًا جمًا..
بوركتم أساتذتنا وبورك جمعكم هذا..
أساتذتي الكبار:
صاحب البيت العلمي والأدبي الدافئ
.شاكر السلمان
أستاذنا الناقد الكبير والفنان المتألق بنقده وفلسفته وأدبه في كل مكان
أ.عمر مصلح
أستاذنا الشاعر الكبير البارع حرفه المتألق دائمًا بشعره
أ.ناظم الصرخي
أستاذنا الكبير والناقد البارع العالي مقامًا
أ.لطيف عبد سالم
سعدت بكم وبمعرفتكم ولا نخاف على الأدب وأنتم حراسه..
وفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم وأرضاكم..
الزيارة القادمة حتمًا في فلسطين صلاة في المسجد الأقصى..لنتبارك بكم
.
.
.
تلميذتكم
ابنة فلسطين
جهاد بدران
جهاد يدران
ألإسم الحركي للنبل والنقاء والجمال
لحضرتك اعتزاز خاص، ولحضورك تفرّد وخصوصية
نتمنى لقاءً يجمعنا وكل الأحبة في بيت المقدس.
شكراً لهطولك غيثاً أيتها المباركة.
شكرا لك سيادة العميد الباشا الذي يستحق منا كل تقدير واعتزاز واحترام، على جهودكم التي تتمتع بالبراعة وحسن توظيف السيرة النبوية وما تبعها..
أنتم علم الرقي والأدب، وقلمكم مدرار بالدرر التي سجلها التاريخ للأجيال القادمة..وإن كنت أتمنى أن أتبارك بكتبكم الفاخرة، كون مكتبتي تتسع لألفي كتاب، بفضل الله..
وأتمنى أن أزيّنها بكتبكم الذهبية..
أمدكم الله وإياكم العمر المديد في طاعة الله ورضاه، وأن يجمعنا في حرم المسجد الأقصى..
دامت العافية والصحة أبدانكم الطاهرة أستاذنا الشاكر لله شاكر السلمان
جزاكم الله كل الخير
ورضي عنكم ورضاك.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
اذا لديك من الأقارب في عمان أستطيع أن أوصل كتبي أو بعضها فيما اذا فتح الطريق البري
تقديري والمحبة