رغم كل مانذرفه من عذابات الفراق ولوعة الإشتياق
يبقى هناك الأمل أكبر
شكراً لشاعرتنا القديرة عواطف عبد اللطيف
سمفونية حزن عزفت على أوتار الحنين والاشتياق
خالص ودي وتقديري
الغالي عواد
وليس لنا غير الصبر والأمل
مرور بعبير الوطن
دمت بخير
فأنا يا رمش عيني
رغم همي
واحتضارات سنيني
حطمت روحي عذابي وأنيني
وغدا قلبي يعيش الأمنيات
كل يأس فيه مات
صرت أشدو وأغني
أملي أكبر مني
مذ عرفتك
ووجدتك
وملأنا الليلوردا
وكسونا الأرض عطرا
نزرع الحلم سويا
لم يكن للحب حدٌّ
وجعي قد غابعني
أيها الساكن عمري
ولياليَّ الطوالْ
...
شذرات من الحزن تقطر دمعا من الحروف والكلمات..
الأخت المكرمة عواطف.. غربتك دامعة، ومصيبتك جامعة! فرّج تعالى همّك، وأعادك إلى وطنك بخير وعافية!
مع المودة والتقدير