وكلامك ياوليد (ع العين والراس)
ولكن النبع يحتاجك
وأبناء عبد الرسول كذلك
هذا النبع الذي لم يتخلى عنه معلمنا أبدا
رغم كل الظروف التي مرّ بها....
أعلم حجم حزنك
والله أعلم ذلك
ولكن علينا أن نهزم هذا الحزن اللعين
ونكثر من دعواتنا للفقيد ونسير على نهجه...
هكذا فقط سنثبت أننا أوفياء
المعذرة ثم المعذرة
قد لا أعي ما أكتب
والدمع بات أنيس الليل والنهار...