مغرورة...لكنها جميلة حدّ الدهشة حيث رسمتها ريشتك
ومحظوظة حدّ الذهول حيث انطلقت صوبها حروفك
ننتظر القصيدة القادمة
حين يتبرأ منها الغرور
وننتشي من جديد بعطر تنفرد به وحدك...
لك احترامي وتقديري الكبيرين أيها الأنيق
/
أمـــل
الأخت الرائعة أمل حداد
وأنا محظوظ سيدتي
وأنت تطرزرن حروفي بجمان حرفك
ودرر ثنائك
جميل هو الغرور في الأنثى والاختيال
فإنه ضرب بهي من ضروب الدلال
شكرا لك بحجم السماء
بحجم سعادتي بك حضورا وحرفا
ودمت بفظ الباري
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
غبتَ مرة أخرى ...وكنتُ في الأولى كتبتُ موضوعا أبحث عنك / عن حرفك
وغبتَ ثانية وطالت الغيبة ، فتركتَ فراغا رهيبا ..
سعدتُ وأنا أرصد الترحيب بعودتك على شريط الإهداء ...
ووجدتني أبحث عن حروف تليق لفرحي بعودتك ...أهلا مجددا في روابي الروح
القصيدة :
مساحة جميلة في رسالة موجهة إلى مغرورة
هذه المغرورة الذي يعرفها كلٌّ منا ...
هنا تنشر لواعج عشق في هذه القصيدة
مضيفا لنا نجمة جميلة في سمائك البديعة