سلاما جميلا استاذ سمير
وكل عام وانت بالف خير وشكرا لهذه الوقفة الجليلة في حضرة رمز من رموز الثورة الفسطينية
....
سيدي 27 قصيدة ألفت ديوانا ومن ضمن القصائد هناك بيتان صارا انشودة للأحرار
سأحمل روحي على راحتي = وألقي بها في مهاوي الردى
فإمّا حياة تسرّ الصديق = وإمّا مماتٌ يغيظ العدى
فألف تحية لروحك
..................
ألف تحية لك أستاذة كوكب
أشكرك جزيلاً
وهنالك جزء من شعري ضاع في دفتر أودعته عند صديقي الدكتور علي كمال حينما كنت في العراق
تحية واحترام
أبو الطيب