هل مازلت هنا أيّها الليل؟
غفوت قليلا وجناحك يلفني
أتراك خدّرتني بصمتك؟؟؟
أم تراك غنّيت لي أغنية الطفولة
فنمت على أنغام سكونك
وأحلام الماضي تداعب
أوتار قلبي وتصنع منها
أرجوحة ذاك الزمان
لا ترحل أيّها الليل
أنت القدروأنت الامل
في أن أعيش حلو الزمان
وحلو المكان
إبق هنا
أخبئك بصدري
بعيوني
إبق ولا ترحل
الأخت ليلى بن صافي الكريمة رائعة هذه العبارات الزاخرة بجمال المعنى وعذوبة الألفاظ وبديع الصور ورقة التعابير وجلال المعنى، وإذا كان لليل هذا العطاء فليطل ،مادام يغني لك أغنية الطفولة وتنامين على أنغام سكونه،ويداعب أحلام ماضيك، وأوتار قلبك لتعيشي فيه حلو الزمان وحلو المكانألا فخبئيه في صدرك وليبق هنا ولا يرحل أخيتي ليلى يسرني دائما أن أقرأ لك.
مودتي وتقديري وتحياتي
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
الأخت ليلى بن صافي الكريمة رائعة هذه العبارات الزاخرة بجمال المعنى وعذوبة الألفاظ وبديع الصور ورقة التعابير وجلال المعنى، وإذا كان لليل هذا العطاء فليطل ،مادام يغني لك أغنية الطفولة وتنامين على أنغام سكونه،ويداعب أحلام ماضيك، وأوتار قلبك لتعيشي فيه حلو الزمان وحلو المكانألا فخبئيه في صدرك وليبق هنا ولا يرحل أخيتي ليلى يسرني دائما أن أقرأ لك.
مودتي وتقديري وتحياتي
و أنا تسرني رقة حرفك وجمال مرورك
وتسعدني أكثر هذه العلاقات الاخوية
دامت المحبة ودام التواصل
تقديري
آه من ليل يجرجرنا
قدرنا أن يكون للليل عنوان
مؤطر بحنين ممزوج بالأشتياق
ومن ذهول الصمت
وأقاصي الوهم
وعلى وقع صفعات الزمن
على رصيف الانتظار
تمر الذكريات
لتترك اثرها على جدران العمر
ومازال اللّيل يغرقنا ويلفّنا في ردائه....
أطفأت المصباح تاركة لليل نسج أرديته
تمددت على الفراش وسط غرفة كستها عتمة ليل موحش ثقيل ....
وأسلمت النفس لدكنته ...
أعطت قلبها للكلمات .....فبنت حولها الكلمات أساطير من الكلمات....
طوقتهارهبة من الليل وأغرقتها في الحكاية جزءا جزءا ..نبضا نبضا.
وجاءها الليل بالكلمات.......ولما تفتت قلبها من الكلمات مدت يدها تسحب غطاءها الصوفي لتغرق في عتمة الكلمات وأنات الكلمات ووجع الكلمات..
.وأعطت جسدها لدكنة ليلهاو قد أغراه من الليل صمت وانصهار في الكلمات...وأ هداها ليلها وريقات تسكب عليها وحشة الكلمات...فنبض القلب عرقا عرقا يدفن الحكايا ويواريها الخفايا
آه من ليل يجرجرنا
قدرنا أن يكون للليل عنوان
مؤطر بحنين ممزوج بالأشتياق
ومن ذهول الصمت
وأقاصي الوهم
وعلى وقع صفعات الزمن
على رصيف الانتظار
تمر الذكريات
لتترك اثرها على جدران العمر
الغالية ليلى
المعذرة لحروفي
دمت بخير
محبتي
غاليتي عواطف
كم تسعدني حروفك
لأنها بالنسبة لي رسما وصورة
أقرأ من خلالها حنينا ووجعا كما أقرأ حبا كبيرا
دمت بخير ودام الليل لك أنيسا ورفيقا تحمدين وجوده
ومازال اللّيل يغرقنا ويلفّنا في ردائه....
أطفأت المصباح تاركة لليل نسج أرديته
تمددت على الفراش وسط غرفة كستها عتمة ليل موحش ثقيل ....
وأسلمت النفس لدكنته ...
أعطت قلبها للكلمات .....فبنت حولها الكلمات أساطير من الكلمات....
طوقتهارهبة من الليل وأغرقتها في الحكاية جزءا جزءا ..نبضا نبضا.
وجاءها الليل بالكلمات.......ولما تفتت قلبها من الكلمات مدت يدها تسحب غطاءها الصوفي لتغرق في عتمة الكلمات وأنات الكلمات ووجع الكلمات..
.وأعطت جسدها لدكنة ليلهاو قد أغراه من الليل صمت وانصهار في الكلمات...وأ هداها ليلها وريقات تسكب عليها وحشة الكلمات...فنبض القلب عرقا عرقا يدفن الحكايا ويواريها الخفايا
دعدوعتي الغالية
حروفك قطرة ندى في صبيحة ربيع على زهرة برية عذراء
وجعل الله ليلك ليل جمال وهدوء يلفك بجناحيه فتسكنين إليه فيهدأ بالك وتطمئن نفسك