آخر 10 مشاركات
: يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حين تظلم السماء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نسائم الإيحاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تقويـم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ارقب عصفورا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبة القطائف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كان من الأصحاب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
منوبية كامل الغضباني من قسم اللإشراف : مرحبا بدفقكم وبكتاباتكم المنسابة كنهر رقراق****************فقط رحاء انزالها تباعا حتّى يتسنّى لنا التّفاعل معها ************ولكم ك المحبّة يا أهل نبعنا الجميل

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-04-2014, 12:44 AM   رقم المشاركة : 21
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

[IMG]qIR4CatQkX7_mJUrHFسأحطّ على مرافئ حرفك ونبضك يا صديقتي ليلى فانتظريني
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سأكون بانتظارك وبيدي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة







  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 08:41 AM   رقم المشاركة : 22
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية دوريس سمعان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :دوريس سمعان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

تلك القدرة المتمثلة على الإمساك بتلابيب النص
وسبر كل أغواره والتعمق حتى جذوره
بدءا من السلام حتى النهاية
لـ هي ملكة خاصة
لا يحظى بها كائن من كان


هي دعد .. والتي حاولت بما تملك من حنكة أدبية

الإبحـار بقاربها المعهود
لأجل الوصول لأعماق نصوص
استمدت بهاءها من حلم سخي الأطراف
خاصة حين يكون الشريك مشهود له بالأصالة والإبداع
فقلمي المتهالك ينحني دوما لأستذة العمدة


دعد يا دعد ...
قرأت تفنيدك للنصوص مرتين وثلاث
ولا يسع القلم سوى أن يلوح لك بجورية بيضاء
لهذا التحليل الرائع

تحياتي يا نقـــاااااء


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع



وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ

( المتنبي )

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 08:57 AM   رقم المشاركة : 23
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : منوبية كامل الغضباني متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
تلك القدرة المتمثلة على الإمساك بتلابيب النص
وسبر كل أغواره والتعمق حتى جذوره
بدءا من السلام حتى النهاية
لـ هي ملكة خاصة
لا يحظى بها كائن من كان


هي دعد .. والتي حاولت بما تملك من حنكة أدبية

الإبحـار بقاربها المعهود
لأجل الوصول لأعماق نصوص
استمدت بهاءها من حلم سخي الأطراف
خاصة حين يكون الشريك مشهود له بالأصالة والإبداع
فقلمي المتهالك ينحني دوما لأستذة العمدة


دعد يا دعد ...
قرأت تفنيدك للنصوص مرتين وثلاث
ولا يسع القلم سوى أن يلوح لك بجورية بيضاء
لهذا التحليل الرائع

تحياتي يا نقـــاااااء


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ديزي الغالية
كطفلة أنا ....
كم ضحكت من نفسي .
فرحت يا ديزي بحلولك هنا
فرحة غريبة لامست شغاف القلب
ونور همس منح الأمل
محمّل صدري بكم جميعا يا ديزي












التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 05-05-2014, 08:11 AM   رقم المشاركة : 24
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : منوبية كامل الغضباني متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

ثنائيةهمس القرنفل ونشيد الياسمين
بين المبدع وليد دويكات
و
الرّقيقة ليلى أم أمين

ومن المفيد بدءا الاشارة الى الإيقاع الذي انتظمت عليه هذه الثنائية بينهما .
فبين همس ونشيد يقع تصريف الكلام بينهما .
وعلى وقع همس القرنفل ونشيد الياسمين تسري المعاني وتتشكل
وليس من العسيرالانتباه الى هذا المقطع الذي استهل به الوليد الثنائية

سأقول ُ لك ِ يا رفيقة ُ كل ّ شيء
عمّا يجول ُ بخاطري
وينام ُ مثل الأقحوان ِ بحقلنا
ها أنت ِ في هذا الفضاء تُغردّين
عصفورة ً يحلو بها هذا النّشيد ْ
وهنا فقط
همس َ القرنفل ُ فوق جذع ِ الياسمين
ليلى يرافقها هنا
قلم ُ الوليد

ولابد من ان ندرج الزهور بجمالها من اقحوان وقرنفل وياسمين وتغريد العصفورة في جنائنه وبين عبقه في سياقها الرمزي لتساعدنا على مرافقة النص .
ويلقى الكلام عند ليلى صداه وترجيعه في اعادة انتاج لصورة العصفورة فتساجله بشعرية تصبح فيها الطبيعة فضاء خيمة مفعمة بالشعرية اذ تقول
نصبت خيمتي ها هنا
وتوسدت حرفك
والفرش قرنفل على جذع ياسمين
وتذكرت أحلى نغم في حضرة القرنفل

ثم تجيئ كلمة سمعت وتكرارها في اخر المقطع سمعتها ضامنة لحسن وجمال التواصل مفيدة ان الهمس رغم همسه قد سمع وفعل فعله
سمعت هناك فوق جذع الياسمين
قرنفلة تشكو الحنين
ولدت من رحم الجمال
خلف وهم السراب
والجنان تلمّ الاشلاء
من بقايا الأوراق
كان هنا اللقاء
في موعد الصلاة
والليل هناك خلف الجبال
والصبح قد عانق ضوء النهار
والقرنفلة ماتزال تهذي
وهي تداعب قطرات الندى
سمعتها تقول :
مرّ الصبح من هنا

وينطلق المبدع الوليد وقد تفاعلت مدركاته مع نشيد الياسمين فيكشف عن ينبوعه الشعري لتنجلي
عصفورة ُ النبع ِ الجميلة ِ كلما
تشدو تُداعب ُ خافقي
في صوتها شيء ٌ من الحلم ِ القديم ْ
أنا لا أحن ّ إلى شوارع ِ قُرطبة
أنا لا أفتّش ُ عن أميرة َ قرطبة
فغدا ً أجوب َ البحر َ عبر َ سفينة ِ الأوديسا المكسور ْ
أحلامُنا محفوفة ٌ بالإنفجار ْ
والقادمون من السفار ْ
لا ليس َ معهم سندباد ْ
لو تمنحنيني يا ابنتي
وجها ً لألبسه قناعا
أو تمنحيني راية ً
حتّى أعلّقها ذراعا

ويبدو نداء الرحيل والسّفر والأبحار أقوى في الوعي والنّفس لدى الوليد
وفي ذكر لقرطبة ورمزيتها بقصر الحمراء وجماله يلوّح لليلى أنّ هذه المدينة وأميرتها التي تسكن المخيال الشعري لن تفتنه ولن تشغله ....
فهو يروم الرحيل والسفر والمغامرة لا في حركتها الفضائية المعروفة وانما السفر في كونه الشعري بينه وبين ليلى في الفضاء الكوني للقصيدة او ربما يتلبس احيانا برغبة عارمة،للسفر باحثا عن حبيبةوسط مناف ضاجة بالحياة، وضاجة بسيولة احلامه المضادة للموت، والتي تتمثل شروط لعبته المكررة في المكوث حينا والسفرأحيانا أو والتراجع
وبشعرية الخلود وفي محاولة من المبدعة ليلى في صنع الأثر اللّغوي العميق الذي تسرّبه للوليد ليبقى الأثر قائما في روحهما
تستحضر اسطورة اوديوسوس وتستعير ه في لغة الخطاب الاتصالي مع الوليد بوصفه (بريدا عاجلا) ليظل من خلال وهم هذا البريد راعيا عميقا لكل سحرية الفصول الاربعة....
تقول ليلى

في عز لحظات الجنون
هبّت رياح الأشواق
وبنلوبي الوفيّة خلف الستار
تسرق السمع علّها تسمع نغم المجداف
والرفيق هناك
يداعب الأمواج على شاطئ السلام
يحاكي هو أيضا زمن الانتظار
قال جاءتني رسالة من أودسيوس
فجئت هنا لأمزق الشراع
و أطوي صفحة الرحيل
لم أعد أقوى على الفراق
والزهرينمو ويكبر
فوق الربى مثل الدرر
وراح الهواء في عجل
يقرع زجاج نافذتي

وتبدو في هذا المقطع أكثر حسيّة والوليد سندباد لا يعرف غير السفر والترحال فتقول
السندباد هنا!!!!!!!!!!!
وفجأة سمعت وقعا
السندباد هنا!!!!!!!!!!!
وفجأة سمعت وقعا
وا أسفاه
كان كتاب ألف ليلة وليلة وقع من يدي
وهي بهذا تدفع الوليد نحو مزيد من الشعرية وقد اثبتت قدرة مذهلة في استلهام شعريته بقولها
السندباد هنا!!!!!!!!!!!
وفجأة سمعت وقعا
وا أسفاه
كان كتاب ألف ليلة وليلة وقع من يدي

ملوحة بتسآل أفصح عنه كلامها هل ستكون في منزلتها عند السندباد
فيطلق الوليد عقيرة الكلام
سقط َ الكتاب ُ جميلتي
من راحتيك ْ
وأخاف ُ يوما ً أن أكون َ كما الكتاب ْ
تُلقي به ِ من ْ مُقلتيك ْ
يا مُنية َ المشتاق ِ يا نسمة ً تغفو
على الأهداب ْ
قولي له ماذا لديك ْ
أنا يا رفيقة َ همستي
مثل ُ المسافر ِ تائه ٌ
ليت َ الدروب ُ تقودني
يوما إليك ْ
حتى أعانق َ وردة ً
تزهو على ثغر ٍ تَغمّس َ بالندى
أو في وجنتيك ْ

وبهذا المعطى يطلق الشاعر لعالم الكتابة احساسات تحيله الى ذاته الاولى التي حملت معها توقا غريبا للمغامرة وللتعاطي مع السفر والامكنة ...ولعلّ السّفر يقوده يوما إليها
...وفي ممكنات شعرية يستوحيها مما يحكم العلاقة بين المرأة والرجل والياسمين والقرنفل والطيور والجداول ...فالمرأة تنحل في شذى الياسمين وهمسه والورد وبتائله


وما نلاحظه عموما في هذه الثنائية الهامسة
1احتفاءاللغة فيها بالعشق الصافي وهو ما جعل الكتابة بينهما تنحو منعرج احياء لرموز شعرية واسطورية
2استحضار كثيف في طبوغرافيا الثنائية للطبيعة والزهور والماء والجداول والكنالووالشمس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وهو أيضا ما اشاعه الوليد في سجاله مع ليلى من شذى وعبير ليحرك مشاعر انثاه الرقيقة الفرعونية الطيب والرائحة
هيفاء ُوالقد ّ ُالجميل ُ مُعذّب ٌ
لو تُنصفي فالصب ّ ُمن قتلاك ِ ُ

أضناه ُ إن ْ ماس َ القوام ُ كأنه
عود ٌ تثنّى بات َ كالآراك ِ

وهناك َ فوق َ الوجه ِ ثغر ٌ باسم ٌ
الله َ ما أحلى به ِ شفتاك ِ

ورد ٌ تَفتّح َ في الخدود ِ فأينعت ْ
أهواك ِ يا كل ّ المنى أهواك ِ

قولي لرمشك ِ إذْ رماني سهمه
رفقا ً بنا من رمشك ِ الفتّاك ِ

3الفضاء الذي انضوت تحته الثنائية واقصد الطبيعة والتي منحت المبدعين اللغة والتعبير والبوح ورقة الأحاسيس.وهو ما جعلنا نقرأها بمتعته وسحره النافذ .
4تمدذد المعاني لدى الوليد ليرتسم الوطن نسمات وجد تهفو على جدائل الربيع...تلاحقه في العشق المدائن تعبق باريجها وتاريخها
أي ّ عاصمة ٍ سيجمعنا الفرح ْ
قد نلتقي
يوما هنالك في دمشق ْ
أو في حلب ْ
سقطت ْ جيوش ُ أبي لهب ْ
قد نلتقي
في القاهرة
وهناك أشواق ُ المتيّم ساهرة ْ
أو في الجزائر ِ أه ما أحلى الجزائر َ في حديث ِ العاشقين ْ
يا حرّة ً يا أنت ِ يا شمس الحرائر ْ
الوليد دويكات ...أيها السّندباد كم وقفت في هذه الثنائية على روعة وجمال مساربك الشعرية التي صنعت بامتياز كيمياءالكتابة عندك فابداعك في هذه الثنائية المتميزة احتضنها فضاء الطبيعة وحرية التعاطي فقد كانت كلّ أحاسيسك طوفانا لموحيات راقية في الحب والعشق
ليلى القديرة الرقيقةيا أنثى الطيب كم كان عالمك هنا في هذه الثنائية ممغنطا من سحرك ورقّة روحك ورهافة حسّك خلتك كبحر جئت بأعماقك النّقيّة فملأت قلبي نشوة وحبا فقد قرأتك هنا وانا كمن تسبح في فضاء طليق عبق يضوع من همس ياسمين ونشيد قرنفل فوّاح
لكما محبّتي ......
وانتظروني في ثنائية أناشيد الجداول الأزليّة
بين
المتفوّق دكتور اسعد النجار
والغالية د.كوكب البدري













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 05-05-2014, 08:09 PM   رقم المشاركة : 25
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

دعد كامل

قلت ُ ذات قراءة
عندما تقرأ الأنثى يرقص الرذاذ
وها هي دعد ..
تغوص في الثنائيات وتقرأ
فيرقص الرذاذ ...

هنا أود أن أسجل إحترامي وتقديري لهذا الجهد الكبير الذي بذلته الأديبة دعد
والوقت الذي أولته لأقلامنا في هذا المشهد السنوي النبعي الجميل ...
لندرك أننا نقف أمام غوّاصة متمكنة تجيد الغوص والإبحار في إعماقنا
لتقترب أكثر منا ...هنا استطاعت المبدعة دعد أن تجعلنا نقرأ ال ( نحن )
واستطاعت أن تمنحنا الفرصة للنظر إلى داخلنا من خارجنا ...

دعد كامل ...شكرا


الوليد / ليلى






  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2014, 12:59 PM   رقم المشاركة : 26
أديبة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :لينا الخليل غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

القديرة دعد كامل

وجهد تستحقين عليه أسمى آيات التقدير

ثنائيات رائعة
تميّزت كلها بالجمال
وهنا تتضح الصورة أكثر حين نرقب الثنائيات بعينيّ ناقدة تعرف كيف تُقرأ الحروف

تحية لك وللجميع تقدير وود













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2014, 02:45 PM   رقم المشاركة : 27
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : منوبية كامل الغضباني متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا الخليل نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   القديرة دعد كامل

وجهد تستحقين عليه أسمى آيات التقدير

ثنائيات رائعة
تميّزت كلها بالجمال
وهنا تتضح الصورة أكثر حين نرقب الثنائيات بعينيّ ناقدة تعرف كيف تُقرأ الحروف

تحية لك وللجميع تقدير وود

لينا الغالية
الغوص في هذه الثّنائيات الرّائعة المترعة من جمال أرواحكم منحني جمالية التّقبّل .....
صدقي يا لينا أنّي كتبت ما كتبت وسأكتب ما تبقّى بإرتجال وعفويّة وطلاقة غير مسبوقة فيّ
محبّتي يا غاليتي ....












التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2014, 06:05 PM   رقم المشاركة : 28
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

ومرة أخرى يا دعد ترغمينا على الإنبهار وتنعشينا بنسيم حرفك

شكرا لك













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2014, 07:01 PM   رقم المشاركة : 29
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : منوبية كامل الغضباني متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ومرة أخرى يا دعد ترغمينا على الإنبهار وتنعشينا بنسيم حرفك

شكرا لك

شكرا عمدتنا الغالي لما أجده منكم من كريم الإحاطة وامتابعة
جزاكم اللّه كلّ خير ولا حرمنا من تحفيزكم ...













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2014, 08:19 PM   رقم المشاركة : 30
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تألّق الثّنائيات في نبعنا...

دعد أيتّها المبدعة
لله درّك من ناقدة بارعة عرفت كيف تبحر في حروفنا وتغوص في أعماقها لتخرج منها الشهد
حين عرفت أنّك ستفكين رموز ثنائياتنا أدركت كم نحن محظوظون لأننا سنقرأها من خلال حرفك
وستكون أجمل لأنّ حرفك يزيدها ألقا وبهاء
الغالية دعد رايك بحرفي وشخصي رأي أعتز به و سأظل أعتبره دينا برقبتي
يذكّرني بأحلى تجربة أدبية في حضرة الاستاذ وليد وحرفه الذي يستنطق الجماد
له كلّ الشكر والتقدير
ليلى/الوليد







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاكسة فيلسوف نبعنا:القدير عمر مصلح منوبية كامل الغضباني قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 14 07-25-2021 01:07 PM
أول رد وأول موضوع لعام 2014 في نبعنا الجميل حسن العلي نبع الفنون, الصور والكريكتير 10 01-01-2014 11:56 AM


الساعة الآن 04:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::