ما أروع هذا اليراع الذي يتغنى بعروسة المتوسط تونس الخضراء ومجدها العريق كما تغنى بباقي الأوطان ...
رسمت لوحة زاهية الألوان وأخذتنا برحلة مع مفاتن الجنان فانتشت نواظرنا بعطور الأفنان
دمت ودام نبض يراعك أخي الشاعر القدير رياض المحمدي
تثبت
مع التقدير وأعطر التحايا
وما أروعك وأنت تكيل الفضل للخضراء بالأحرف الحمراء ،
الشاعر القدير رياض شلال المحمدي
قصيدة رائعة تؤكّد أن الوطن لا حدود له ....
فهو منغرس مترام في الوجدان تنبض بمحبته القلوب ولا تستثني أيّة بقعة منه .
فكلّ الشّكر والإمتنان لهذا النّص الشّعريّ الرّاقي في تونس الخضراءومعالمها التاريخية الضاربة في الزّمن
وعاشت أوطاننا فينا شامخة .
وكلّ الشّكر للأخ ناظم الصرخي لتثبيته للقصيدة .
ويشهدُ عن ريّاهُ " زيتونةُ " الحمى
غداةَ أتاهُ بالمحبّةِ مُسلما
............
فضاءُ سخاءٍ ، وابنُ زيدونَ كفُّهُ
فكانَ سحابًا للحضارةِ سُلّما
وتستحقُّ الخضراء ، وبلاد العرب جمعاء ، أكثر من
ذلك وُدًّا وعِرفانـــــــــًا وشعرًا ، بوركت اليراعة الودودة