تمخضت ذات صيف و أنجبته
فروته من روحها حبا و دمعا و دما.
ترعرع و أينع و في شتائه السادس رحل حيث الدفء
تاركا وراءه ينبوعا جمده صقيع الرحيل.
أجمل ما في قصتك يا ليلى
تفتح المجال لأكثر من تأويل
ماذا لو تجاوزت حدود القسوة في التناوب الطبيعي للفصول
ورأيتها مطلقة ....
أنجبت طفلا أغرقته بالحب والحنان
وما أن أشتد عوده حتى تركها وقد جفت مآقيها ليذهب صوب دفء أبيه
أجمل ما في قصتك يا ليلى
تفتح المجال لأكثر من تأويل
ماذا لو تجاوزت حدود القسوة في التناوب الطبيعي للفصول
ورأيتها مطلقة ....
أنجبت طفلا أغرقته بالحب والحنان
وما أن أشتد عوده حتى تركها وقد جفت مآقيها ليذهب صوب دفء أبيه
رائعة يا ليلى
محبتي و
مرورك الأروع غاليتي ليلى
نثرت شذا البنفسج بين سطوري
و أسعدتني بعبق تعليقك.
محبتي.