لقد كتبت ما يدور في الوجد
فحرفك الشجي طار بنا الى عوالم
الابداع .. حملنا على غيمة رغم الالم
لك الود
..........
.......................................
سامح يالعزيز الغالي
الألم يا أخي كبير
ولكننا سننتصر
صدقني
وأراهنك على ذلك
أشكر عبق حروفك الذي نثرته على النص
محبتي
لا اظن ان شعرا كهذا تخرجه نفس مرتاحة
في صحوها ومنامها
انه الألم والقهر واليأس من رؤوس جهلها الزمن
سيدة ةللأرض والشعب فنسيت اوة تناست دور القيادة في دفع الضيم
وهنا يكون دور الشاعر الصادق في فتح الجراح
كي يراها النائمون ويحسون بوجعها لعلهم ............
لا اظن ان شعرا كهذا تخرجه نفس مرتاحة
في صحوها ومنامها
انه الألم والقهر واليأس من رؤوس جهلها الزمن
سيدة ةللأرض والشعب فنسيت اوة تناست دور القيادة في دفع الضيم
وهنا يكون دور الشاعر الصادق في فتح الجراح
كي يراها النائمون ويحسون بوجعها لعلهم ............
مودتي
............................
كتبت هذه القصيدة يوم رأيت الدبابتين على رأس الجسر
ولم أر إطلاق نار عليهما
وبعدها دخول الدبابات ساحة الفردوس
ساعتئذ بكيت وانتحبت بعد أن أغلقت باب غرفتي لئلا يراني أبنائي منهاراً
سلم مرورك العطر أخي أبا الأمين
محبة لا تنضب
الشاعر المميز محمد سمير مساء جميل معطر بعبير السعادة والأمل
يا لهذه المرثية التي لا نستطيع امامها سوى ان نقول رائعة بما حملته لنا من
جمال المعاني وبهاء الصورة .. من خلال الربط بين جرحين تركا اثرهما الكبير
في النفس .. و جراح لاتزال تنزف لحد الآن .. استطعت أن تعبر من خلال هذه
الأبيات على مشاعرنا جميعا بكل دقة .. تقديري واحترامي وقوافل من الزهر
مودتي المخلصة
تاريخُ أمتنا قطعاً سيفضحُنا
لو كان فينا حليمٌ كان يعتبرُ
وجارةُ السوءِ قد عاثت بتربتِنا
إفسادُها ضجَّ منهُ النّهرُ والشّجَرُ
يا من أتيتَ على دبابةٍ دنِست
أرضَ العراقِ ألا تنتابُكَ الفِكَرُ ؟
بعتَ العراقَ ببخسٍ لا مثيلَ لهُ
من أجلِ ماذا توالي جيشَ مَنْ كفروا ؟
من أجلِ مالٍ رَبا ما زلتَ تعبُدُهُ
تبّاً لمن خاننا... معبودهُ " الدُّلَرُ "
دماؤنا سُفِكت في حضنِ تربتِنا
فأنبتتْ ثلّةً بالسيفِ تفتخرُ
لهم جذورٌ بعمقِ الأرضِ ضاربةٌ
غداً سيأتيكَ من أفعالِهِمْ خبرُ
الليثُ منهم سيأتي حاملاً دمَهُ
فوق الأكفِّ ولا يثنيهِ مَنْ غدروا
إني أرى زُمرَ التحريرِ قادمةً
من تحتِ أرضِكِ يا بغدادُ قد ظهروا
والفجرُ آتٍ ولن نبقى بظلمتِنا
إن الظلامَ أمامَ الفجرِ يندحرُ
الشاعر محمد سمير
من جاء على ظهر دبابة الغزاة
مصيرة تحت دبابة الليوث الأحرار
الشاعر المميز محمد سمير مساء جميل معطر بعبير السعادة والأمل
يا لهذه المرثية التي لا نستطيع امامها سوى ان نقول رائعة بما حملته لنا من
جمال المعاني وبهاء الصورة .. من خلال الربط بين جرحين تركا اثرهما الكبير
في النفس .. و جراح لاتزال تنزف لحد الآن .. استطعت أن تعبر من خلال هذه
الأبيات على مشاعرنا جميعا بكل دقة .. تقديري واحترامي وقوافل من الزهر
مودتي المخلصة