الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى
التوقيع
*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***
الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى
الاستاذ عبد الكريم
الفكرة الرئيسة جيدة جدا وقوية .
كنت فى غنى عن المقدمة ..فهى لا تضيف الى النص ..وان زادته سطورا.
هو ذلك الرجل الخيالى ..وهو شاعر ايضا .لذلك ضاقت به الارض بما رحبت فعميت عيناه الا عن رغبات.فى حين كل رواد المقهى والمتابعين لرغبات يسيطرون تماما على شطحاتهم ويتخذون الأمر جدل وحواريات متعددة ويعتبره البعض تسلية والبعض يسبها ويلعنها وكل بعد ذلك يعود الى بيته ...عدا هذا بطل قصتنا فقد هام بها حتى سلبته العقل ..وحتى رؤيتها كانت لمرة واحدة وكأنه كان الى شطط فقط انتظر رؤيتها ليعلن عن حمى ولوثة اعجابه برغبات والتى بدورها خصته بنظرة ذات مغزى وكأنها تقول له ( غدا تعتلى منصة المقهى ) فتكون حديث الألسن من اعجاب وسخط ورضا وغضب وسباب ولعنات وادمان منصةوعذابات فى نفسك لن تبارحك يوما وعادات ..يمليها عليك الجمع..لذلك رأيناها تدخن السيجار وهى تنظر الى صنيعة يدها الذى أفلتت من الفخ ووضعته مكانها ..ثم انسحبت فى هدوء ..تفش فيه ..وربما ضحكت فى نفسها على لوعة شاعر كانت تنتظر مبادلته الادوار من زمن.
ويبقي للنص تفاسير كثيرة ..ولى عودة باذن الله.
مودتى
الأستاذ الصديق الأريب جمال عمران
ها أنا أنتظرك منذ عامين ..! ؟
تزدان بك مساحات التشريف بالنهم والأرتواء من نمير ابداعك وكثير من أشاراتك الصائبة..وأعذرك سلفا لمشاغلك كان الله بعونك و بعوننا جميعا .