غني بلا توقفٍ
فالحزن في داخلنا مدينةٌ
تحرقها المواجعُ..... في واضح النهار
ها أنذا من ورقٍ
تروي لنا سطورُه ...حكايةً شرقيةً
خيوطها من ذهبٍ ولونها الإعصار
الحزن في مدينتي مرثيةٌ
ألحانها مسلوبة من نغم الأوتار
ها أنذا في غربتي .. تكتب لي حبيبتي
تشدو بها حروفها في زفة الأمطار
أستاذي القدير
شاكر السلمان
استوقفتني خاطرتك قبلا و حال انقطاع النت بيني و بينها
عدت لها رغم الحزن الذي يختبىء خلف النداء بالفرح
شجن موجع للقلب يظهر من بين الحروف و يأسر الروح
دمت مبدعا لهكذا حرف مضفر بالإحساس
تقديري لرائع ما نثرت
مودتي
عايده
أستاذي القدير
شاكر السلمان
استوقفتني خاطرتك قبلا و حال انقطاع النت بيني و بينها
عدت لها رغم الحزن الذي يختبىء خلف النداء بالفرح
شجن موجع للقلب يظهر من بين الحروف و يأسر الروح
دمت مبدعا لهكذا حرف مضفر بالإحساس
تقديري لرائع ما نثرت
مودتي
عايده
غني بلا تريثٍ
فالحزن في أوردتي .. متخذاً مداده
قصيدةً من غزلٍ
أو لوحةً في الدار
--------------------
هو الحزن الذي رسمت تفاصيله هذه الريشة البديعة ..
والتي رافق الحروف منذ أولها .. هي الحياة التي يعز عليها
أن تعطينا كل ما نتمنى ووقت ما نريد .. وتترك في القلب غصة
وتعيد لنا شريط الذكريات موشح بصور حزينة ..
تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين الدمشقي ..
والبسك الله ثوبا من السعادة والفرح