ألقيت هذه القصيدة في أمسية شعرية رمضانية في نابلس
فوجئت بتفاعل الحضور ...وفي اليوم التالي اتصل بي أكثر
من شخص ، وقد طلب القصيدة زوجات شهداء ...
فتركت القصيدة أثرا في النفس ...
سلمت حواسكم النابضة بعمق الوفاء لقضية القضايا مطلقا..
وهل أكرم وأنبل من الشهيد؟
كم كنتم هنا إنسانيون حد غليان الدم في الشرايين!
طيب الله قلبكم وصان ودكم وحفظكم أيها العندليب
محبتي