ما أكبر هم الوطن في قلوبنا .. و ما أكثر وجعه .. كـ خنجر مغروس بين الأضلاع .. بكل سحبة نفس يؤلم أكثر .. و ما أقدس هذا الحب الذي نحمله له .. لترابه لهواءه و سماه لعبق ياسمينه ..
الغالية هيام ..
ما أجمل ما قرأت لكِ هنا ألمك .. و شوقك و محاكاة الوطن كالحبيب ... ثم نصل الى أنه الحبيب بالفعل .. الأول، و الأخر هو الحبيب الأنضر، و الأغلى .. حبيب يسكننا ولا نسكنه ..
أبدعتِ و كفى
كل التقدير
ميرفت
العزيزة ميرفت
هو من يستحق النداء
هو من نضحي من أجله بكل ما نملك
الأمهات يقدمون فلذة أكبادهم فداء للوطن
ليعيش الوطن بكرامة وحرية..
لمرورك وكلماتك الأثر العميق في نفسي
اشكرك
ولك خالص الود والتحايا
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
جميلة انت يا هيام
حلم ما انتهى بعد.. مشاعر فاض بها الورق.. دموع لم تجف بعد اتت من قلب جريح ينتظر
حياتنا يا هيام انتظار دائم وهذا ما يبكينا جميل بوحك يا اختاه جميل
سوسن سيف
الغالية سوسن سيف
معذرة لتأخري عن الرد
لقد زادت الدموع يا أختاه ..وفي كل بقعة من أرضنا دموع .. ودماء..وأنين
أرى بأن فجر الأمة يهلّ من جديد
تحيتي لكِ وودي
وقوافل ورد من وطني الغالي
أهديكِ
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
الله الله يا هيام .. نص بغاية العمق يتقاذفنا مابين الواقع وخيال الذات الشاعرة ..
حقا هو مذهل ..
امتناني وتقديري .وحمدا لله على سلامتك وعطر الخزامى
ما أكبر هم الوطن في قلوبنا ..
وما أكثر وجعه ..
ما أقدس هذا الحب الذي نحمله له ..
الأستاذ كريم
لمرورك عطر تراب وطني .. حيث أنت الاقرب هناك
لك خالص التحية والتقدير
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
قرأتُ هذا النص فتخيلته نصا حالما رومانسيا
وسافرت مع الكلمات ...ربما الحداثيون من أهل النقد
لا يتفقون معك في الخاتمة لأنها فضحت النص ...ربما
حال الأديبة المنغمسة في شرقيتها تخاف من الغزل ..
جميل هو هذا الغزل والهيام في الوطن ...
راق لي ما قرأت
وأعتذر للوصول متأخرا
تحياتي لك
وسافرت مع الكلمات ...ربما الحداثيون من أهل النقد
لا يتفقون معك في الخاتمة لأنها فضحت النص ...ربما
حال الأديبة المنغمسة في شرقيتها تخاف من الغزل ..
جميل هو هذا الغزل والهيام في الوطن ...
راق لي ما قرأت
وأعتذر للوصول متأخرا
تحياتي لك
الشاعر الوليد
لقد قرأت خاطرتي بحسك الشاعري
ولا عيب في الغزل بالوطن
أو بالحبيب
لا أريد أن أختبئ وراء اصبعي ..
ولكن أتمنى أن يأتي اليوم
لانشر كل ما أكتب !!!
تحيتي لك
مسرورة بتعليقك
لقد أصبت .
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه