اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى.
اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهُم كُن لأهلنا في فلسطين و غزة عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
اللهُم كُن لأهلنا في لبنان المجد عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى.
اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهُم كُن لأهلنا في فلسطين و غزة عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
اللهُم كُن لأهلنا في لبنان المجد عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى.
اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهُم كُن لأهلنا في فلسطين و غزة عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
اللهُم كُن لأهلنا في لبنان المجد عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى.
اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهُم كُن لأهلنا في فلسطين و غزة عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
اللهُم كُن لأهلنا في لبنان المجد عوناً ونصيراً يا رب العالمين.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
اللهم إن نسألك بأسمائك الحسنى، أن تيسر لنا كل ما يقربنا إليك، وأن تنصرنا على أعدائنا الظالمين المظلين،
اللهم إنك القائل وقولك الحق : (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا)
اللهم عليك بالصهاينة الظالمين وكل من تحالف معهم على المدنيين من أهل غزة ولبنان
اللهم منزل الكتاب وسريع الحساب، اللهم اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم.
اللهم ثبت رمي المجاهدين المرابطين في سبيلك واربط على قلوبهم ياأرحم الراحين يارب العالمين
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه