"أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الأخت الفاضلة والأديبة القديرة أ.دعد ما قرأته حز في نفسي من ألم تضمخ فيه نصك المؤثر بمفرداته وعباراته ... هل هو تساؤل يجب الوقوف عند أبوابه وطرقها بقوة لتفصح عن شمس الحقيقة ... أم عتاب لزمن ضاعت فيه المباديء بعد أن كان يفتخر من يكتسي بلونها الناصع البياض ويسير بدربها المؤدي لذرى المجد... لاضير في أن نسير وحيدين في طريق ما آمنا به ونحن على يقين بأنه طريق الحق والصراط المستقيم...قال أمير المؤمنين علي عليه السلام وكرم الله وجهه (لاتستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه )... فلنكن أوفياء لمبادئنا التي أستقت من مكارم الأخلاق والنبل ولا يحبطنا تخبط الآخرين في مساراتهم الملتوية... نص رائع تخللته المشاعر النبيلة والأحاسيس المرهفة والذات المعذبة... شعرت بها من خلال التوغل في ثناياه....نص لامس شغاف القلب .. سلم يراعك..ودام ابداعك مودتي وأرق التحايا

الرّقيق أخي ناظم الصرخي
هي بعض من المضاربات التي نلقاها والتي قد تعيدنا الى التّفكير لنستخلص منها ما قد يعيد ويرمّم ما تهشّم فينا ...
وهي بتفاصيلها وأبعادها وتكدساتها فينا قد تهدم السّجن الذي يعيق النّفس لتنطلق من جديد نحو الأرحب
ناظم
هي نصوص قد لاتكون لها قيمة أدبيّة ولكنّها خالدة بمروركم ......
شكرا لرقّة ما قلت أخي الغالي ...

لنرسم دروب للتفاؤل فتصوير الحزن بإفراط يفقد الجذب المطلوب

نعم كتل أحاسيس جميلة لمستها في (فيَّ ) كثيراً تناست وجودها ( وتلقي بي من جرف عميق )

فكأني بها دحرجة حلم طويل مرهق تعددت فيه وله ومنه صفات عديدة

مودتي وتقديري

بين ممرات الذاكرة هناك دائما ركن تنعس فيه الذكريات الى حين ..
قد نتجاهل .. لكن أبدا لا ننسى .
الأستاذ القدير / شاكر السلمان
سرني جدا التواجد حيث جمال الكلم و المعنى
دمت مبدعا
تقديري

أترانى أخطأت حين طرقت ذاك الباب؟؟

رفقا بقلبي .. عبارة تشق الصمت والسكون

بلغة يسكنها صوت دافيء حنون

تفيض مشاعر الحب والشجون

تقول إن الحب فنون ... وعند البعض جنون

دمت رائعا أيها الوليد
وروودي

وما أجمله من مكان هذا الذي وصفت ِ
حيث أنسدال خيوط الشمس البرونزية وتحليق النوارس وتغريدها الذي يبث في النفوس بهجة الحياة...
فعلا ً انه مكان ساحر وبه تُسر النواظر فتنفتح القرائح وتتحرك المشاعر...
عذرا ً أ.ديزريه...أتمنى أن لا أكون قد أربكت سلسلة شهريار...
دمت والأبداع محلقة
مع أعطر تحاياي

و.. تسكت شهرزاد عن الكلام المباح
لتلامـس ضياء حضورك أخي ناظم

شكرا لك
و ... أتابــع مع أنفاسكــم
ألف رسالة و.. رسالة إلى شهريار

تنقل المشاركة الى قسم آخر نظرا لعدم امكانية الرّد لطبيعةهذا القسم الخاص [من الروح الى الروح]

قراءه ممتعه
أتابع باهتمام دعدوده

تمر بي الأفكار كقوافل العبيد.. كلهن سواء
إلا أن همهمة من داخل هودجك العطِر، أثارت الشغب في القافلة، ونادت
لابد من انتحار الليل

وددت ان اشارك بوحك الشفيف ,,ببعض من قريض:

قد تخذل الأنهار أشجارها,,,,,,, أو تهجر الأطيار أوكارها

وقد تغيب الشمس عن شرفة,,,,,,,, وتنكر الاوتار سمّارها

والليل قد يغفو على غفلة,,,,,,,,, فتفضح الاقداح اسرارها

وقد يملّ النحل من روضة,,,,,,, اذا تردى لون ازهارها

اما انا فليس لي حيلة,,,,,,,,,, حيث اصاب القلب سنّارها

ممزقا يبكي على بابها,,,,,,,,,,,, منتظرا خارج اسوارها

احترامي لسيدة الحرف