يا ساكن القلب كم أطْربْت قافيتي=والروح فيك وأنت العين تحرسنى إلى متى تسبح الأفكار تأخذني=إلى متى تنشد الأشعار تؤنسنى ارتجالا
نامَتْ على بَعضِها أفنانُهم وأنا بمفردي نرجسٌ في غصنِه النائي أسعى حثيثاً إلى مجدٍ يُشَرّفُهم وكلُّهم عثَراتٌ خَلْفَ إبطائي لِقَتْلِ تُبَّعَ فيهم كُنْتُ وائِلَهم وفيهمُ ألْفُ جسّاسٍ لإيذائي الهمزة
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html
أرقت ُ يا لون ميلادي على ألمي = وما سلاك سؤال القلب أو غفلا
لا أنكر الحسن في فوديك مطّلعا ***والحسن ما كان يوما ميزة النجبِ فحكمة الله في الدنيا موازنةٌ *** وما الجمال سوبٍ على ثلبِ الباء
بكّــرت حتــى ارانــي بيــن أظهركــم ** أوشــوش الــورد عن ظعني ومنقلبي لولا حنيني الى الأحبـاب مــا ملكــت ** كفـــاي وقتــي ولا غنّـت كثغــر صبي يومــان مــرّا وكان الضيــف يملكنــي ** وخــدمــة الضيــف فينــا عادة العرب واليــوم هذا انــا قــد عدت منشــرحا ** أعـــاقـر الحرف ممزوجــا مــع العنــب ارتجال الباء
بنفس الشهر أبكتنـي المنايـا=فقـد أودت بمـن مـلـك المـزايـا دمـــوع الـفـقـد حـارقــةٌ لقـلـبـي=ونزْع الروح قد أدْمى الحنايـا بــآلامــي وأحــزانـــي ســأرثـــي=أبـي الغـالـي بأشـجـان البـرايـا
بتُّ على وفائهِا كالغيثِ للمَراعي صِدْقاً أصُوْنُ حُبَّها بالقلبِ واليراعِ بورك نبضُ قلبِ مَنْ كالنَّجمِ في ارتفاعِ راقٍ ليرقَى حبُّهُ مؤدَّبُ الطباعِ يرى الحبيب راقياً كالملكِ المطاعِ العين
على الياء ينوءالقلب من وجع الصبايا **اذا افتقدت عزيزا ذي سجايا فيا اختاه ندعو الله دوما ** بان يمنحْك صبرا في البلايا وكفك فارفعيه الى اله ** بان يرحم فقيدك في البرايا
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان على الياء ينوءالقلب من وجع الصبايا **اذا افتقدت عزيزا ذي سجايا فيا اختاه ندعو الله دوما ** بان يمنحْك صبرا في البلايا وكفك فارفعيه الى اله ** بان يرحم فقيدك في البرايا فيا أختاهُ ندعو الله صبراً ** لكلّ الفاقدينَ على البلايا وكفّكِ فارفعيه إليه دوما ** ليرحمَ مَنْ فقدْتِ مِنَ البرايا
في العين عوَّدت عيني ان تفي ســوامق الطباع تمشي وراء حدسها بهمَّــة الشــجاع وتفتفي آثارهـــا في التَّــلّ والبقاع فإن رأتهــا دولــة محمودة المساعي ضمت اليها حرصها مع صــادق اليراع ثم انثنت في فرحة تميــل لاتبــاع وان رأتهـــا ســوءة مالت الى امتنـــاع وأدمنت غيابهـــا عن حلبة الخداع العين