شكرا ليلى لهذه التّحيّة من سولاف
فسولاف عزيزة ومكانته دوما محفوظة في القلب .
محبتي لك ولها يا ليلى الغالية .
وموعدنا في سهرة في مقهانا حتى مطلع الفجر.
أجل حببتي سنلتقي في مقهانا الغالي
وسيرقص فرحا بجمعنا الرائع
وسنسمع من بعضنا حكاية زمان
ولكن غاليتي منوبية مازال سر اللعلبة لم يعرف
ليست شكولا
ولكن سأقدم لك علبة شوكولا كنت جبأتها لك حين ألتقيك
سأقدمها لك الان
سؤالي هو :
ماذا ترك الشتات من آثار على كتابات سلوى حماد؟
أعتذر حاج محمد رأيت سؤالك الأن...كان الضغط أمس كبير على بدالة عقلي لذلك ما شفته..
الحمدلله لم يستطع الشتات أن يخلعني من جذوري وبقي الوطن متجذراً في أعماقي..لي كتابات كثيرة عن الوطن ..الشتات جعلني أكثر التصاقاً بالوطن وجعلني أشعر بمسؤولية كبيرة..كوني فلسطينية كان لزاماً علي أن أكون خير سفير لبلدي وأن أنقل معاناة أهلي في الوطن المحتل ..
كان لي فرصة في المهجر أن أتكلم عن فلسطيننا المغتصبة وعن قضيتنا العادلة وكفاحنا المشروع مع شريحة كبيرة من الناس وتفاجأت بأن الكثير لا يعلم عن القضية الفلسطينية الا من من خلال وسائل الإعلام غير المنصفة..