واحد انسرق تلفونه في الشغل
رجع عالبيت لقي مرته بتعيط وخواتها بهدو فيها
واهلها قاعدين بضبوا باغراضها بشنط وبنزلوا فيهن
قالهم :
خير يا جماعة شو في !؟
قالوا :
الك عين تسأل !؟ ما انت بعثتلها رسالة طلقتها وقلتلها بديش اشوفك بالبيت بس ارجع
حلف يمين انه ما طلقها بس تلفونه انسرق
وحمل تلفون مرته وبعث رسالة للحرامي :
- تلفوني وسرقته قلنا مش مشكلة ! بس كيف تتجرأ تطلق مرتي ؟ وليش ؟
رد الحرامي :
يا زلمة مرتك من الصبح صرعتني رسايل .. هات هات هات هات ، جيب معك ، اوعى تنسى تجيب، امك عملت ، اختك قالت ، وينك ؟ وين انت ؟ مع مين طالع !؟ مالك بتردش !؟ رد ، رد ، رد ، رد .. قلت اطلقها واريحك منها
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
واحد انسرق تلفونه في الشغل
رجع عالبيت لقي مرته بتعيط وخواتها بهدو فيها
واهلها قاعدين بضبوا باغراضها بشنط وبنزلوا فيهن
قالهم :
خير يا جماعة شو في !؟
قالوا :
الك عين تسأل !؟ ما انت بعثتلها رسالة طلقتها وقلتلها بديش اشوفك بالبيت بس ارجع
حلف يمين انه ما طلقها بس تلفونه انسرق
وحمل تلفون مرته وبعث رسالة للحرامي :
- تلفوني وسرقته قلنا مش مشكلة ! بس كيف تتجرأ تطلق مرتي ؟ وليش ؟
رد الحرامي :
يا زلمة مرتك من الصبح صرعتني رسايل .. هات هات هات هات ، جيب معك ، اوعى تنسى تجيب، امك عملت ، اختك قالت ، وينك ؟ وين انت ؟ مع مين طالع !؟ مالك بتردش !؟ رد ، رد ، رد ، رد .. قلت اطلقها واريحك منها
ههههههههههههه
أضحك الله سنك صديقتي دوريس
ههههههههه
يروي الجاحظ أن جماعة من أهل خراسان اجتمعوا في منزل ليلا ،
فأحجموا عن إنارة المصباح وصبروا على الظلمة ما أمكنهم الصبر
ولما اضطروا إلى الإنارة جمعوا النفقة اللازمة لذلك وأبى واحد منهم أن يشاركهم في النفقة ،
فكانوا إذا جاء المصباح شدّوا عينيه بمنديل إلى أن يناموا ويطفئوا المصباح فيفرجون عن عينيه وذلك حتى لا يستفيد من نوره .
( من بخلاء الجاحظ )
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
واحد انسرق تلفونه في الشغل
رجع عالبيت لقي مرته بتعيط وخواتها بهدو فيها
واهلها قاعدين بضبوا باغراضها بشنط وبنزلوا فيهن
قالهم :
خير يا جماعة شو في !؟
قالوا :
الك عين تسأل !؟ ما انت بعثتلها رسالة طلقتها وقلتلها بديش اشوفك بالبيت بس ارجع
حلف يمين انه ما طلقها بس تلفونه انسرق
وحمل تلفون مرته وبعث رسالة للحرامي :
- تلفوني وسرقته قلنا مش مشكلة ! بس كيف تتجرأ تطلق مرتي ؟ وليش ؟
رد الحرامي :
يا زلمة مرتك من الصبح صرعتني رسايل .. هات هات هات هات ، جيب معك ، اوعى تنسى تجيب، امك عملت ، اختك قالت ، وينك ؟ وين انت ؟ مع مين طالع !؟ مالك بتردش !؟ رد ، رد ، رد ، رد .. قلت اطلقها واريحك منها
يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه، وقال له : يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترى لنا نصف كيلو لحم من أحسن اللحوم.
فذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئا، فسأله أبوه : أين اللحم ؟ !!
فقال الولد : ذهبت إلى الجزار وقلت له : أعطِنا أحسن ما عندك من لحم.
فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزِّبد.
قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزٌّبد بدل اللحم، فذهبت إلى البقال وقلت له : أعطِنا أحسن ما عندك من الزِّبد، فقال: أعطيك زِبْداً كأنه الدِّبس.
فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدِّبس، فذهبت إلى بائع الدِّبس وقلت: أعطِنا أحسن ما عندك من الدِّبس، فقال الرجل: أعطيك دِبساً كأنه الماء الصافي فقلت لنفسي : إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماءٍ صافٍ في البيت، وهكذا عدت دون أن أشتري شيئاً.
قال الأب: يا لك من صبي شاطر، ولكن فاتك شيء، لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان.
فأجاب الابن لا يا أبي أنا لبست حذاء الضيف.
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ