قطرات من وجد
كانت تصهل بهنيهـات مشبعة بالحنين
تفجر قنابل النبض
قد غابت ملامح الفجر
عن شرفاتٍ معتقة بالحب
ولم يبقَ سوى
غراب ...
يتسلل نعيقه إلى الوريـد
فيدميـه
الهاء
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
؛
إرتجافة الخوف تتسكع في هواجس روحي
تذبحني
صدى صوتِكَ ناقوسٌ يقرعُ في رأسي
أدور في متاهاتي
فيصبح الوجع نجم السماوات
والشوق عناقيد تتدلى من بين سعف النخيل
بانتظارك