تحت رحمة مقام الدشت وسحائب السجائر تخيلي ماذا يفعل بي الحنين اليك !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نخب المساء ، في صحتكِ ( هـ )
كنت مستغرقا باحتسائك ذات ليلة احادية الروح حيث يتكئ خدك الوردي على كفك الضوئي وانا املأ دلو دهشتي من بركاته
لم نعد قطعا كسابق عهدنا !
تُعساً لقلبي لا يكفّ من الهوى تُعساً لقلبـكِ لا يكفُّ من الأذى
خسرنا ورب الكعبة
أي ثمالة ستتدارك حزني أي كأس ستقدم لي أحسن العزاء اي تبغ سيسكب قطرانه في رئتي أي أرق ستقترفه عيناي لتخفف عن هذا القلب ضغطه حزنه المرتفع .. !
إنه المكان العجيب ، الذي يجمع سعادتك من جهة وحزني من جهة أخرى .. !
https://youtu.be/jTkKGD8raJE
سأجمعُ من انكساري قارباً لنوايا المغادرة فكل الاماكن التي كنت اقصدها لم تعد تعنيني