راودني واقع لاأعرف له أي تفسير الراء
رائحة الرحيل تجوب الروض والروح من فرط الحزن انطفأت مصابيحها ( الألف )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
الحياة تأخذنا في دروبها كما تريد منْ يستطيع أن يمنحني بعض من أمان أو بعض من فرح ولربما راحة في إلتواء يومي وصفعات الزمن تتوالى والحقيقة نامت عارية على الرصيف ف
فاجرة ساعات الانتظـار تعربد ثوانيها فوق مرابع الوريد ( د )
دع الجرح يندمل.... فالنّزف فاق كلّ تصوّر..... الراء
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
رغم الوجع سيصحو الفجر يومـا مرتلا أناشيد الفرح ( ح )
حقل الزهور يتوق لأن يتفتح أمامك صباحك عابق بكل أريج الدنيا الألف
أتلمس أبعاد الذاكرة فلا أشاهد سوى بقايا من أوراق خريفية مصفرة ( التاء )
تعال يا فرح اقترب لا تخف لن أعاقبك إذ غبت عن هذا المكان سأسامحك بشرط وحيد أن تذهب إليهم زر أحبابي خذ صرة الأماني هذه و بلغهم مني أحلى سلام الميم
ماتعودت الفراق أعلنه اليوم سجلات خلاص فأفعى تضرب الخاصرة بسم الوداع أرهقت كاهل الروح ح