نجوى المبحرون نحو مرساة الوجد أسقتني مسام الغيم في شفق الملذات تاء
تمرّدتُ على قلبي اليوم أخبرته أني صماء.. ؛ ؛ الألف
أعرف ضالتي ،، فأنا العابر كسحابة تزين زوايها الأربع لغة الشوق (ق )
قادتني الدروب إلى عينيك وما زِلتُ أبحث على طريق العودة ؛ ؛ التاء
تهت ما بين العين والثغر حين دكّني الشوقُ لحكايا دوزنها العمر الخاوي إلا من أمنيات ت
[SIGPIC][/SIGPIC]
تمضــي غيـر آبه بلوعــة اشتــياقي فتتبعثـــر شظــايا الفــؤاد على دروب الســراب ( ب )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
بِكُمْ ؛ عَلى خَاصِرةِ النَبض ينتنابني الشوق ويخترقني الوجع أغرق صَبَاح حنين يقتل السواد وينفض الغبار ويوقف النزف ويزيل القيح صباح بِكُمْ ومعكُمْ يَتَنَفَسْ !! س
سموتِ فوق مهجتي وارتقيتِ منابر وحشتي ونادى الخافق يا ملاك ... أين أنتِ أتى الصدى معجونٌ بآهتي ي
يتأرجح نبض القلب بين الشك واليقين فاختار نبضاً بلا روح (ح)
حسبت الحبَّ جواز عبور ...فوجدته يرسلني صوب المنفى من جديد دال
رد: مساجلة النبع للخواطر
العرض العادي
