إنّ النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما..
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
لا تُعارِك مِن أجْلِ إنقاذ شُعورٍ تَعلَّم الوَدَاع .. تَعلَّم التَرحِيب .. تَعلَّم غَلقَ البَابِ جَيداً والإِكْتِفَاءْ
لعطاء طاقة لا يمكن تخيلها ؛ أنثروا إبتساماتكم ؛ أنثروا كلمات طيبة من الأعماق لمن حولكم ؛ أنثروا أوراق الورد على من تحبونهم ؛ ستجدون الدنيا كلها تبتسم
إن كان العمر كله للجسم فشهر رمضان للروح
بعدي عنك لم يعطني الأمان وبقربي منك لم يسعدني الزمان
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك، ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك.
الذّوق ليس أن تحبّ شيئا جميلا فقط ! بل أن لا تستقبح ما يحبّه النـاس .. حتى لو لم تكن تحبّه
إذا كمل العقل نقص الكلام
المفلس من تعطى حسانته لخصومه
لا يوجد خسارة إلا خسارة الذات، وخسارة كل شيء من أجل ذاتك تُعد انتصاراً لا هزيمة