"أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت

[منية الحسين]

ليلى الحبيبة
عندما تربتين على كتف كلماتي
يذوب صقيعها وتسري فيها فرحة الروح ورعشة الماء
فيزهر اليباب رياحيناً وفلاً
ممتنة يازهرة الجمال على حضورك الرقراق
كوني بالجوار لأكون

[منية الحسين]

هو قطف أول من مواسم ربيعية شهية أصابني بدوار لذيذ وأغرقني في لجة الروعة
تناغم وانسجام واختراق ولاأروع
سأعود كثيراً فمواسم الحصاد يانعة لكني لن أنسى أن أترك أصابعي خارجاً مخافة الانصهار
القديرة/ سمية
القدير /شفيع
ممتعان حدّ الدهشة
سلمتما والنبض .

الرائعان /شفيع
سمية
كنت استمتع بسلاف باهر من سلافات الابجدية
كل النقاء وبياض الثلج فيكما
مودةو لاتبور
اختكما حميدة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين     تشاكس الشغاف احداق الجنون فتمنحها النبضات جواز اقامة نافذ حتى الابد **** أوااه يا حميدة أعشق مشاغبة الأحداق ونفاذ النظرات ، معربدة بين شغاف الروح ** وأحب شقاوة حرفك متابعة يا جميلة محبتي و

الله ياليلى آل حسين
ما اروع ماتغدقينني
من نقاء روحك مايضفي على روحي قشعريرة رضا
تحقق نشوة روحية مبعهجة لانها منطلقة من كون نقاء لروحك الالق غاليتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين     هو قطف أول من مواسم ربيعية شهية أصابني بدوار لذيذ وأغرقني في لجة الروعة تناغم وانسجام واختراق ولاأروع سأعود كثيراً فمواسم الحصاد يانعة لكني لن أنسى أن أترك أصابعي خارجاً مخافة الانصهار القديرة/ سمية القدير /شفيع ممتعان حدّ الدهشة سلمتما والنبض .

العزيزة منية حسن

اشرقت انوار حروفنا بمرور ركبك المهيب

مني ومن الشاعر شفيع مرتضى

لك باقة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المأمون الهلالي     "حنان الدليمي" ناي الحنين يعزفُ لكِ بعد أنْ كنتِ تعزفينَ به!!

المأمون الهلالي
لعينيك التي تنبض رهفا.. شكرا باتساع السماء
شكرا لحضورك المهذب
شكرا بحجم روعتك

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة
كتبت بجنون حبك وعنفوان احساسك العالي
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي
تخطف من يراك الى عالم جنون لهيب شوقك
الزهر والاشجار تتبسم عندما ترى كلماتك
لانها تشعر بنشوه تملأ دنيتها وتتالق
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة
عاش قلمك الحسساس الرقيق
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع

شيخنا الجليل وشاعرنا القدير لطفي الياسيني
كم يسعدني مروركم وكم يثلج صدري ببهائه وسخائه
دمت أيّها القدير منارة للإبداع والتّألّق دوما وحفظكم اللّه للأدب والوطن ومن يحبونكم
تقديري وعميق الإحترام .

فَيَا أَيَتُهاَ الكَلمَاتْ الرَاقصَة
لا تُعطي الفرحَ سوىَ حَرفَينْ ..{لا}
كيْ يبكيْ !

كيْ تَخذلُه الآهْ مثلنَا
كيْ يمْشي حَافيَا
علىَ مَسَاميرَ حُروُف سَاخنَة !
ثمّ تُذيقه منَ صَفعَاتِ الويل كفّين
يسْقطْ بعدَها ميّتا
مَذلولاَ ..

أيَتهاَ الكَلماتُ كُونيْ نيْران تَتمشّى
كُونيْ الحُفرْ التِي تشْتعلُ :
جَحيماً !
حَتى يعتَرفْ الفَرحْ
بأنهُ.. * اكْذُوبه اَبَديَة *

/
/
/
لرائع الحرف والنبض
أحمد عبد الرحمن
ممتنة لتلبية طلبي
ودي و

[منية الحسين]

الكلماتُ الراقصَة !
لا تسترُ الأحزَانَ ..
الكلمَات الصَادحَة بالفٌرح البهلوَاني
تفتت بقَايَا نظراتْ التائه
وَتمْلأ قَلبهُ غَفلَة حَتى يَنسَى
انهُ يكتُبُ الحبْر علَى ثُقوبِْ الورقْ !

الكَلماتُ مُوجعَة
عندما تخُضك منَ الدَاخلْ
تكسرُ فيكَ سيقَان الأملْ
تُدمرُ ذَاتكْ بالغضَبِ وَ الألمِْ ..
و الجُروحِ الدّانية !

الكَلمَاتْ الرًاقصَة
كاللاَمُبالاَة التى تَقْتُلنَا
منْ عَزيْزْ نُريدُ اهتمَامَهُ

تَقْتلنَا مَرّاتْ عَديدَة
تُفَتُتنَا كَالزُجَاجْ المُتنَاثرْ

تَتْركُ الموتُ يتمتّعُ بنَا !
والجُرحْ يَخْلوْ بنَا ..
وَالضَيَاعْ يَغْدو بنَا
وَالحُزْنُ يَرعَى فيْنَا
وَنَحْنُ مَرَاعيْهْ الخصْبَة

فَيَا أَيَتُهاَ الكَلمَاتْ الرَاقصَة
لا تُعطي الفرحَ سوىَ حَرفَينْ ..{لا}
كيْ يبكيْ !

كيْ تَخذلُه الآهْ مثلنَا
كيْ يمْشي حَافيَا
علىَ مَسَاميرَ حُروُف سَاخنَة !
ثمّ تُذيقه منَ صَفعَاتِ الويل كفّين
يسْقطْ بعدَها ميّتا
مَذلولاَ ..

أيَتهاَ الكَلماتُ كُونيْ نيْران تَتمشّى
كُونيْ الحُفرْ التِي تشْتعلُ :
جَحيماً !
حَتى يعتَرفْ الفَرحْ
بأنهُ.. * اكْذُوبه اَبَديَة *


وأعود ياليلى بنفس اللوحة البراقة ، الشديدة العمق فهي أجمل وأعمق ماقرأت اليوم .
الكاتب المبدع /أحمد عبد الرحمان
أهلا بك في بيتك الثاني وبحرفك الهادئ الأنيق
أتمنى أن يطيب لك المقام بيننا فاضلي
كل الود والورد .