بارك الله بك على هذه التحفة الشعرية بحق من فاق الوصف وعجز اللسان ان يوفه حقه
ذاك السبط الامين ريحانة رسول الله وسيد شباب اهل الجنة
من بكت عليه ملائكة السماء وحزنت لمصابه كائنات الارض والسماء
عظم الله لكم ولنا الاجر بمصاب مولانا الامام الحسين وال بيت النبي واصحابه
ابدعت يا سيدي ....
أخي عواد الشقاقي
دام لحرفك نبض الشعر الصافي و الرائع..في ذكر سيد الشهداء و سبط النبي الكريم..
فلا عدمنا شعرا ينهل من غمر اللغة و يستجلي صفاءها رفعة لهذا المقام الجليل.
تحياتي.