مرحبا أستاذي
بارك الله بك، عد إلى الإرشيف كلما أتعبك الارتجال
نجومًا كنتَ يا وطنـي و كنّـا
و عنْ أرضيك لا شمسًا تغيـبُ
غريبًا صرتَ يا وطنًا تسامـى
على جُرح ٍعلا فيـه النحيـبُ
الباء
العودة للارشيف الشخصي لا ضير فيها ولاسيما اردنا ان نفعل هذه الصفحة
طالما ان المكنوب من وجداننا فلا بأس
وارجو ان تعودي للصفحة التي وجدت ماهو مكرر فقد صححته بفضل هذه الهمسة