نعم
رَكلتُ حَجرا
وَحَجلتُ فوقَ فأرٍ هاربٍ
تُداعبُ قَدمَيَّ مشيةُ العسكر
كانَ هُناك بابٌ،
وقتٌ يَقَظةٍ ونَومٍ
وعِبادة
.....
شيءٌ من ذكرى
في أيّام خلت ، كانت عصارة السنين الجميلة
ركلتُ فيها حجرا وحجلت
ربما هي لعبة الطفولة تمشهدتْ بخيال الكاتب فسردها بهذه الروعة
نعم أخالها هي تلك اللعبة التي تسر جمعا من الرفاق والجيران في تلك المدينة الفاضلة التي كنت اقطنها كانت تلك اللعبة شائعة انذاك ونمارسها بازاحة الحجر و القفز كمن يمشي مشية العسكر في وقت معلوم وباب موارب و آناء عبادة .
حيث البراءة و النقاء و الشعور الصافي .
هذا ما طرأ على تفكيري
جميل لأبعد حد هذا التصور و الخيال البديع الذي لا يقترفه الا من رسخ به .
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أود حقا من كاتب هذا القصيد الجميل
أن يقدم لنا وجهة نظره وغاية إيحاءاته تلك.. والمضمون الذي بسببه أبدع هذا الجمال
ورؤاه العميقة أين تصب بعيد نهاية الحلقة هنا..
محبتي لكم
نتمنى ذلك ، بوركت يا ألبير
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
احم احم
ها قد جئت بقراءة غريبة لا أعلم من أين
الحقيقة كلما قرأت القراءات السابقة خجلت من تحليلي
تقريبا قرائتي ما الها دخل بكل اللي قبلي
مابعرف من فين جبتها
ولكنها مسيطرة بطريقة فظيعة على خيالي الواسع
فـــــ مساء الورد يا أحبة
ماما .. العمدة .. علي .. والجميع مساء الخيرات
نص جميل جدا
احترت جدا في سبر أغواره
من الطبيعي حين يركل الحجر بقدم اعتادت على البطش
أن تتقافز الفئران لتختبأ في جحورها
وكنوع من المباهاة ، حجل الكاتب فوق رأس فأر " فقير "
تقافز بين أرجل العساكر خوفا وهربا
؛
وحين أشار الكاتب لوقت النوم واليقظة والعبادة لم يذكر الطعام
كأنه وقت الصيام رمزا للجوع
ليأتي بعدها قائلا
نثرت دقيقا للرمال الرطبة أوقدت شهية السنابل والجنادب
نثر طعام في أزقة الشوارع
لتخرج السنابل من أرضها
والجنادب من وكرها
والجنادب هي دليل على الجوع المتفشي في المنطقة
وهي ها الأرض تنجب شعبها الفقير المتقافز خلف فتات ما نثر من الخبز والدقيق
؛
النار للشواء و الماء للطهي
أصوات ضحكات الخيول
شعبٌ بطولٍ واحدٍ
مدينةٌ فاضلةٌ،
الهٌ راض.
أحملُ..
صوتَ بائعِ المياه خلفَ أُذُني
في رأسي كثيرٌ من رؤوس
بعين أيهنَّ أرى
تلكَ قلاعٌ..
على شَاطئ.
جَلستُ القرفصاء
قُبالة البَحر..
ينتهي طريقُ مُوسى.
؛
قد يكون المشهد هنا خاص
بما هو خلف الباب من الطبقة الارستقراطية
والتي أشار لها بالمدينة الفاضلة
أصوات ضحكات الخيول والعساكر المتجمهرة
حول نار الشواء وماء الطهي لضحايا اصطيدت من الفقراء القابعين خلف الباب " الحد الفاصل بين الطبقتين "
قد يكون صوت بائع الماء " أحد الضحايا" العالق في رأسه المقصود به البكاء او النواح
وكذلك أصوات الكثير من الضحايا
ثم جاءت النهاية مربكة لي
فلم يسعفني التحليل الا بتأمل انتهى بأمنية على شاطئ البحر
ماذا لو انفلق البحر ليبتلع كل هذا الظلم ..!!!
لا أدري لماذا أخذني النص لهذا التحليل
ربما لأن يوتوبيا كما هو متعارف عليه
اسم لحكايات مشابهة لأكثر من كاتب أو فيلم
تناول تصورات مستقبلية للحياة
والفروقات الطبقية والظلم الجائر بينهما
فسيطرت على ذهني الفكرة
؛
على كل الأحوال هذا النص
مختلف جدا بطرحه
روعته تكمن في احتماليات التحليل الكثيرة
واختلافات القراءة
نص جميل جدا
استغرق الكثير من الوقت في محاولة للتعمق في أغواره
فرأيته هكذا وإن كنت أعترف بأنني ما زلت مشوشة الرؤيا والتحليل
أود حقا من كاتب هذا القصيد الجميل
أن يقدم لنا وجهة نظره وغاية إيحاءاته تلك.. والمضمون الذي بسببه أبدع هذا الجمال
ورؤاه العميقة أين تصب بعيد نهاية الحلقة هنا..
محبتي لكم
وأنا مع هذا وبشدة لنتوغل بشفافية أكثر
في هذا النمط الكتابي الجاذب
؛؛
أرشح الأديب المبدع /بلال الجميلي
والله أعلم
احم احم
ها قد جئت بقراءة غريبة لا أعلم من أين
الحقيقة كلما قرأت القراءات السابقة خجلت من تحليلي
تقريبا قرائتي ما الها دخل بكل اللي قبلي
مابعرف من فين جبتها
ولكنها مسيطرة بطريقة فظيعة على خيالي الواسع
فـــــ مساء الورد يا أحبة
ماما .. العمدة .. علي .. والجميع مساء الخيرات
نص جميل جدا
احترت جدا في سبر أغواره
من الطبيعي حين يركل الحجر بقدم اعتادت على البطش
أن تتقافز الفئران لتختبأ في جحورها
وكنوع من المباهاة ، حجل الكاتب فوق رأس فأر " فقير "
تقافز بين أرجل العساكر خوفا وهربا
؛
وحين أشار الكاتب لوقت النوم واليقظة والعبادة لم يذكر الطعام
كأنه وقت الصيام رمزا للجوع
ليأتي بعدها قائلا
نثرت دقيقا للرمال الرطبة أوقدت شهية السنابل والجنادب
نثر طعام في أزقة الشوارع
لتخرج السنابل من أرضها
والجنادب من وكرها
والجنادب هي دليل على الجوع المتفشي في المنطقة
وهي ها الأرض تنجب شعبها الفقير المتقافز خلف فتات ما نثر من الخبز والدقيق
؛
النار للشواء و الماء للطهي
أصوات ضحكات الخيول
شعبٌ بطولٍ واحدٍ
مدينةٌ فاضلةٌ،
الهٌ راض.
أحملُ..
صوتَ بائعِ المياه خلفَ أُذُني
في رأسي كثيرٌ من رؤوس
بعين أيهنَّ أرى
تلكَ قلاعٌ..
على شَاطئ.
جَلستُ القرفصاء
قُبالة البَحر..
ينتهي طريقُ مُوسى.
؛
قد يكون المشهد هنا خاص
بما هو خلف الباب من الطبقة الارستقراطية
والتي أشار لها بالمدينة الفاضلة
أصوات ضحكات الخيول والعساكر المتجمهرة
حول نار الشواء وماء الطهي لضحايا اصطيدت من الفقراء القابعين خلف الباب " الحد الفاصل بين الطبقتين "
قد يكون صوت بائع الماء " أحد الضحايا" العالق في رأسه المقصود به البكاء او النواح
وكذلك أصوات الكثير من الضحايا
ثم جاءت النهاية مربكة لي
فلم يسعفني التحليل الا بتأمل انتهى بأمنية على شاطئ البحر
ماذا لو انفلق البحر ليبتلع كل هذا الظلم ..!!!
لا أدري لماذا أخذني النص لهذا التحليل
ربما لأن يوتوبيا كما هو متعارف عليه
اسم لحكايات مشابهة لأكثر من كاتب أو فيلم
تناول تصورات مستقبلية للحياة
والفروقات الطبقية والظلم الجائر بينهما
فسيطرت على ذهني الفكرة
؛
على كل الأحوال هذا النص
مختلف جدا بطرحه
روعته تكمن في احتماليات التحليل الكثيرة
واختلافات القراءة
نص جميل جدا
استغرق الكثير من الوقت في محاولة للتعمق في أغواره
فرأيته هكذا وإن كنت أعترف بأنني ما زلت مشوشة الرؤيا والتحليل
توظيف للموروث الديني بشكل متقن وخاصة وضعه في قفلة النص ليكون ذا تأثير فعال ومتواصل مع الأدوات الأخرى ،خيال تصويري بديع أجاد الكاتب بربط صوره ليشكل لوحة مرسومة بريشة فنان..
قبالة البحر وقفت معك
و طريقك يا موسى مسدود مسدود
نظرت في عينيك و كلانا مكسور الظهر
اصح يا ظلي
قرآن الفجر المشهود قد أغلق
ولسنا يسوع لنمشي على الماء
تحاصرنا قلاع الشر .. و حصن بكاء
أعرفك .. أيهم حقا ما اسمك
هل تذكر
عبثت مثلك كالأطفال بكرة الحلم
و قدمي راوغت العمر كطفل عابث
الحجر كرة بعيني ..و لي مثلك أن أحجل بخفة .. أو أنضبط بنظام
يااااااااا سذاجة ذاك الحلم
بين الصحو و بين الغفوة و العمر صحو لقلب غافل عن لعنة أرض
و دقيق مشاعرنا الخصب ننثره .. لا نأبه مآله
نحسبه يغري الكون بصورة فطرته الأولى
هل تذكر
أما أنا
فسأختم ذاكرتي يا موسى
بالشمع الأحمر
توظيف للموروث الديني بشكل متقن وخاصة وضعه في قفلة النص ليكون ذا تأثير فعال ومتواصل مع الأدوات الأخرى ،خيال تصويري بديع أجاد الكاتب بربط صوره ليشكل لوحة مرسومة بريشة فنان..
كل التحايا للمشرفين على هذه الفعالية
إدارة وتقديم
وللمشاركين أعطرها
صباحك ورد استاذ ناظم
شكرا بحجم جمال اطلالتك
وقراءتك اللطيفة
التحية و الو لك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي