حتى السقوط هنا سيبدوا محببا للنفس
طالما سيأتي نتيجة لهذا البحث المقدس
فعند كل انتقالة مابين السطور استوقفتني تلك المحطات
طوبى ليراعك المصور للكلمات كما نتمناها
تقديري واعتزازي,,,,,
عالم فاضل وحالم وجميل تتوقه روحك النقية ماما الغالية وشاعرتنا القديرة ذات الحرف الهادف والواعي والمُرسل
مدينة افلاطون وطوبى الأنبياء مرسومة بإبداع عواطف عبد اللطيف لملامح وطن ينزف من الروح ليتغلغل في جميع الخلايا
لله درك ما أعمق وأروع هذا النص يالغالية
لشخصك إنحناءة ولحرفك التقدير ولروحك محبتي الأبدية
كريم
ولك الشكر والتقدير
على هذا المرور
وهذا التقييم
وهذه الرؤية التي أسعدتني
دمت بخير
حماك الله
تحياتي
حتى السقوط هنا سيبدوا محببا للنفس
طالما سيأتي نتيجة لهذا البحث المقدس
فعند كل انتقالة مابين السطور استوقفتني تلك المحطات
طوبى ليراعك المصور للكلمات كما نتمناها
تقديري واعتزازي,,,,,
كم تسعدني الرياح
عندما تهب على متصفحي
وتكون بعبير الوطن
شكراً من القلب
دمت بخير
لوجودكم في النبع قيمة
تحياتي وتقديري