لا أعلم أين كنت و هذا الجمال الروحي و العاطفي يتبختر بيننا .. لا أعلم كيف تهت في دروب الحياة و ابتعدت كثيرا عن هذه الكلمات و لكنني من المؤكد لم أبتعد عن هذه المشاعر الفياضة و النابضة بالصدق .. سعيدة جدا بهذا العطاء الجميل و النبع من حب عميق بعيد عن كل المجاملات و التكلّف .. كلماتك يا دعد الغالية تحلق بكل إنسان يعيش كإنسان حقيقي .. لا يعرف الحقد و لا الكره و لا الشماتة .. بل ما يعرفه و يتعرف عليه دوما هو التسامح و العطاء بلا حدود حتى لو حصل أن رأى سوء فهم أو تفهم أو حتى انقلاب .. سعدت بمروري من هذه الينابيع النقية .. لك و للغالية سولاف كل المحبة و الود .. فنعم الهادي و نعم المهدى لها .. محبتي ودي و بيادر من الياسمين
يمامتان تتناجيان تحلقان وفي قلبيهما محبرتان ويراعان وعلى فم كل منهما عطر رذاذه يعطر كل حرف يغردان به جميل جدا ما نقرأ من نص ورد قامتان حبا الله كل منهما لسانا رطبا وصوتا عذبا .. وقلبا غضا على فطرته دام هذا النقاء والصفاء بين الجميع وتحية لمن أسست لهذا الود روح النبع الجليلة الفاضلتان
يمامتان تتناجيان تحلقان وفي قلبيهما محبرتان ويراعان وعلى فم كل منهما عطر رذاذه يعطر كل حرف يغردان به جميل جدا ما نقرأ من نص ورد قامتان حبا الله كل منهما لسانا رطبا وصوتا عذبا .. وقلبا غضا على فطرته دام هذا النقاء والصفاء بين الجميع وتحية لمن أسست لهذا الود روح النبع الجليلة الفاضلتان
دعد كامل سولاف هلال
كل الاحترام والتقدير لكما
الرّاقي أخي صلاح فلاح أحمد
لمرورك وقعه على النّفس ...
وللمودّة عندك أفانينها
فكم أعي أيّها الأخ الرّاقي طيبة قلبك وما يختزن من رقيّ تعامل ...
دمت نبراسا وهديا وطاب بك نبعنا الرّقراق شلال محبّة ومودّة لا ينقطع وقلبا كبيرا يتسّع للجميع
عزيزتاي ...صاحبتا القلبين الشفافين...صحبتا ينابيع الحب المتدفقه
دعد و سولاف
كم أنا سعيدة بهذا الفيض من العواطف الصادقه و الأحاسيس المرهفه
دمتما لنبع العواطف قلبا نابضا بالمحبة و العطاء
عزيزتاي ...صاحبتا القلبين الشفافين...صحبتا ينابيع الحب المتدفقه
دعد و سولاف
كم أنا سعيدة بهذا الفيض من العواطف الصادقه و الأحاسيس المرهفه
دمتما لنبع العواطف قلبا نابضا بالمحبة و العطاء
ولرقّتك انساكابها في القلب يا بنت تونس الغالية ...ليلى عبد العزيز
قولوا لي :
من أحيا هذا النص الذي لا أكاد أصفه الآن على نحو ما ؟
من رفع الستار عن وجه آخر من وجوه الجمال لبنيات شفاه الـــــــــــــــ دعدو؟
من أتى بي حيث أنا الآن في افق سنا واهبا
ابداعا وروحا سدرت في غي المحبة
وصفا ؟
لاقتص منه فأرشقه
بل أحبسه بوطن بنفسج يعبق بروحه
حتى أغادر النص - ان تمكنت-
رائعة حد الدهشة
فرفقا بنا دعد
قرأت لك ولم أقرأ بعد للمبدعة الغالية سولاف ذات الغمازتين الجميلة
وسأفعل
سأفعل
سأفعل
لروحيكما محبتي
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ