****************************
**
*
أماسيكم الألق العمدة المحترم والوليد القدير
أمي الغالية دعد والأخوات والإخوة
يبدو أن حضرة العمدة لم يمهل كاتب النص مزيداً من الوقت ليراجع جميلته هذه فوقع فيما أشار إليه التميمي الجميل..
وهنة عروضية هناك
إذ أن تسكين ميم أمَل يغير معناها وإلا استبدلت بكلمة أخرى تفي الوزن..
النص جميل ورقيق عذب كأنه منثال كخقفة قلب عاشقة!
زاده جمالا احترافية صاحبه في انتقاء القفلات المؤدية للمعنى
والمكملة له تماما من بداية البيت وحتى نهايته..
فلكل بيت من القصيدة حكايته الخاصة به..
وهذا لم يمنع من أنه في مكانه من القصيد كان جزء لا يُستغنى عنه في البنيان العام..
ولولا العجلة..لاكتمل الألق!
أسلوب الشاعر أقرب ما يكون من وحي القدير صبحي ياسين..
ولو أن الإحساس على الحرف يشي بالقدير ناظم الصرخي..
والله أعلم
بوركتم والمحبة
صباحكم ومساؤكم ورد جوري وياسمين
القصيدة بديعة تشي بلوعة قلب عاشق يسبح في بحر الأمنيات المتلاطم متأملاً شاطئ الذات بعيداً عن التشظي والملمات..
حفلت أبيات القصيدة بنبرة الألم والشوق وتماسكت في بنيان مرصوص لتجسد وحدة القصيدة وموضوعها فتكاملت شكلاً ومضموناً ،كم تمنيت كما تمنت الأخت حنان أن تطول لنستمتع بهذا الانثيال الموسيقي الغاسل لإدران الروح ومتاعبها..
قد يكون هناك تراسلاً لاشعورياً وتناصاً بين أسلوب وأفكار الأستاذ صبحي ياسين والأستاذ عامر الحسيني والأستاذ علي التميمي وهو تناص لايبرأ منه نص (وقصدي هنا فكرة القصيدة أو موضوعها ) فالأسلوب بقصره يشي الى الأخ الأستاذ علي التميمي الذي نتمنى له الصحة والسلامة والشفاء التام من الإنفلاونزا التي كانت السبب في النسيان والاستعجال في عدم وضع أسم للقصيدة..
الأخ صبحي ياسين تم ترشيحه لذلك ساستبعده عن التخمين معززاً مكرماً.
أما القصيدة التي حملت نمطاً فلسفياً في بعض الأبيات فهي الى الأخ الأستاذ عامر الحسيني..
والله أعلم
تحياتي الى قلوبكم النقية
ولمدير الحلقة والإدارة الموقرة كل التحايا
****************************
**
*
أماسيكم الألق العمدة المحترم والوليد القدير
أمي الغالية دعد والأخوات والإخوة
يبدو أن حضرة العمدة لم يمهل كاتب النص مزيداً من الوقت ليراجع جميلته هذه فوقع فيما أشار إليه التميمي الجميل..
وهنة عروضية هناك
إذ أن تسكين ميم أمَل يغير معناها وإلا استبدلت بكلمة أخرى تفي الوزن..
النص جميل ورقيق عذب كأنه منثال كخقفة قلب عاشقة!
زاده جمالا احترافية صاحبه في انتقاء القفلات المؤدية للمعنى
والمكملة له تماما من بداية البيت وحتى نهايته..
فلكل بيت من القصيدة حكايته الخاصة به..
وهذا لم يمنع من أنه في مكانه من القصيد كان جزء لا يُستغنى عنه في البنيان العام..
ولولا العجلة..لاكتمل الألق!
أسلوب الشاعر أقرب ما يكون من وحي القدير صبحي ياسين..
ولو أن الإحساس على الحرف يشي بالقدير ناظم الصرخي..
والله أعلم
بوركتم والمحبة
وهو كل ماوددت قوله عن هذا النص العذب
شاعرنا القدير / ألبير
لكني أرجح أن يكون كاتبها هو شاعرنا المميز
علي التميمي
والله أعلم
بين الأنا و المنى يا حظوتي أنتِ على بساط الهوى في غفوةٍ جئتِ
كم انتظرنا معاً يوماً ليجْمَعُنا للآن نرقبهُ للآن لم يأتِ
بين الأنا و المنى أملٌ يخاطبنا كشمعدان ذوى في زحمةِ الوقتِ
وكم لنا غايةٌ في الوصل نقصدها نرجو بها موعداً في ذمةِ الليتِ
الشوقُ يطحنُنا طحنَ الرحى فنرى الفقدَ سيدتي أقسى من الموتِ
ما نلْتُ من ساعتي لحظاً أراكِ به لا وهلة في الهوى يا روح ما نلتِ
حتامَ يكتبُنا شوقٌ نوثقَهُ دمعاً نُسَطِره في نوتة الدشتِ
بحرُ الهوى ثائرٌ أنى نُرَوِضَه هوى الى قاعهِ في عشقهِ يختي
بين الأنا والمنى وجهٌ يؤرقني رسمٌ بذاكرتي للآن ما زلتِ
أعيش في غفوة الحلم ...بصوت أم كلثوم ...ومثل هذا الشعر
أسافر بإحلامي المؤجلة ..وأرسو على اهداب هكذا رسم وصور رائعة
لست ضليعا بالعمودي ولا بالتفعيلة ..ولكن لي ذائقة تفوق اوزانهما
القصيدة التي تطرب العين والأذن معا ..هي القصيدة الرائعة وهذي القصيدة
تندرج بذات الذائقة ..تحياتي وتقديري
القصي ...يتعشى !!...ههههه وارشحك؟؟ههههههه
خلفله عليك ...
ليس كل مرة تسلم الجرة والمسلم لا يلدغ من جحره ..ألف مرة!!!!
اخاف تزعل ..تدري ببالي من ارشح هههههه خليه سكتة