ضحكنا معَ الأيامِ في أوجِ طيشِها
فما دامَ منها غيرُ أنديةِ الدمعِ
كم رائعة صورة التضاد ما بين الابتسامة والدمع
فكلتاهما في عين ذكرى تناوبا وتعاضدا وتلاحما كالوجه والقفا
قوية ورهيبة هذه اللقطة الموجزة بعدسة الزووم وبضمير جمع
فكل واحد منا سيجد نفسه فيها
كم رائعة صورة التضاد ما بين الابتسامة والدمع
فكلتاهما في عين ذكرى تناوبا وتعاضدا وتلاحما كالوجه والقفا
قوية ورهيبة هذه اللقطة الموجزة بعدسة الزووم وبضمير جمع
فكل واحد منا سيجد نفسه فيها
شكرا جزيلة
ودام لك سيدتي ألق الحرف
لي الحق أن أزهو ومثلك يدهشه شعري أ. فاطمة العزيزة
شرفت حروفي بشذا مرورك وعميق قراءتك
شكرا لسمو ذوقك ورقيه