تحياتي الخالصة إليك أيها الشاعر الرائع مصطفى السنجاري، فقد قرأت هنا نبضا إنسانيا راقيا، واكتشفت ذاتا حية تواجه الحزن والألم بالتحدي والإرادة، وترفض الاستسلام، لأنها ذات شاعر، رهيفة الإحساس تواقة إلى الأفضل، راغبة في التغيير، فطوبى لك أيها الشاعر المتألق.
مودتي وتقديري.
القدير المدني بورجيس
وتحياتي إليك أيها الحبيب
وشكرا لهذه الثقة الكريمة
والثناء الرائع
دمت بحفظ الله
سامقا شامخا
ولا حرمت من وجودك في القرب دعما متواصلا
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
فكم ذا الرقـــاد إنتبه يا نيوم .. وفكّ عن الدنّ تلك الختوم
وداوي بشرب الحميّا الهموم .. فإنّ المدامهْ.. تزيل التعب
ههههههههه
وما رايك بهذه النصيحة يا سيدي ..
لقلبك الفرح والسرور ..
أبعد الله عنك الهموم ..
محبتي وتقديري
الراقي الأنيق
والأخ الصديق
كريم سمعون
شكرا لحضورك البهي
ونصيحتك على راسي
ولك مني كل الحب وتمنياتي لك بالألق المتواصل
كما أنت أيها الحبيب
ولا تغب كثيرا
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ