الاديب القيصر عمر مصلح..لااحد مثلك يجيد التعاطي مع الحروف بهذه الرشاقة..او يتقن مداعبة الكلمات بهذه الاناقة..ياللروعة..كلمات تنزل من النفس منزل خيوط الشمس من الاخاديد..بل منزل زخات عذبة من صلصال هده الحنين للأمل..سيدي ابا الفاروق ..دعني اهنئك على هذا النص البهي لما فيه من بوح جميل ترجمت فيه الكثير مما نكتمه ..شكرا لعطاءك..محبتي
الاديب القيصر عمر مصلح..لااحد مثلك يجيد التعاطي مع الحروف بهذه الرشاقة..او يتقن مداعبة الكلمات بهذه الاناقة..ياللروعة..كلمات تنزل من النفس منزل خيوط الشمس من الاخاديد..بل منزل زخات عذبة من صلصال هده الحنين للأمل..سيدي ابا الفاروق ..دعني اهنئك على هذا النص البهي لما فيه من بوح جميل ترجمت فيه الكثير مما نكتمه ..شكرا لعطاءك..محبتي
نصوص من النبل والوفاء رُسمت بحروف حمر
فكانت .. حامد شنون.
حين يكون الباعث ضوئياً
ينتخب الشاعر معان مجاورة للكلمة
وأنا استعرت من الأنين صمته
ومن الآس خضرته وعطره
لأتجمل أمام ملهمتي
وإطراؤك هذا يجعلني أتقدم نحوها بثقة أكبر.
دمت بهياً.
الاديب القيصر عمر مصلح..لااحد مثلك يجيد التعاطي مع الحروف بهذه الرشاقة..او يتقن مداعبة الكلمات بهذه الاناقة..ياللروعة..كلمات تنزل من النفس منزل خيوط الشمس من الاخاديد..بل منزل زخات عذبة من صلصال هده الحنين للأمل..سيدي ابا الفاروق ..دعني اهنئك على هذا النص البهي لما فيه من بوح جميل ترجمت فيه الكثير مما نكتمه ..شكرا لعطاءك..محبتي
نصوص من النبل والوفاء رُسمت بحروف حمر
فكانت .. حامد شنون
حين يكون الباعث ضوئياً
ينتخب الشاعر معان مجاورة للكلمة
وأنا استعرت من الأنين صمته
ومن الآس خضرته وعطره
لأتجمل أمام ملهمتي
وإطراؤك هذا يجعلني أتقدم نحوها بثقة أكبر.
دمت بهياً.
عمر مصلح يرى الأبجديات الأولى هي اللون والتشكيل ..
ولعمري هذا هو الحق ..
فالرؤية أولا واللون أولا
تترجم أبجدياتك البصرية لأحرف من نور وضياء .
مهندس في سينوغرافيا الحياة
وفيلسوف في معرفة كيف يجب أن تحيا الحياة
رجعت إلى هنا لإشتياقي رشفة من نبيذ حرفك أيها الدائم العشق
صديقي وأستاذي عمر ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
عمر مصلح يرى الأبجديات الأولى هي اللون والتشكيل ..
ولعمري هذا هو الحق ..
فالرؤية أولا واللون أولا
تترجم أبجدياتك البصرية لأحرف من نور وضياء .
مهندس في سينوغرافيا الحياة
وفيلسوف في معرفة كيف يجب أن تحيا الحياة
رجعت إلى هنا لإشتياقي رشفة من نبيذ حرفك أيها الدائم العشق
صديقي وأستاذي عمر ..
ألحقّ
هو أن الباز الذي سكن العلا
وظلل بجناحيه خدود الزهر ليقيها الهاجرة
كان شاهداً على صرختي الأولى
فأعارني بعض بريق عينيه
وبعض شموخه
وبعض جماله
فحضيت بإعجاب كل من هم برتبته
شكراً جداً أيها الباز الشامخ